قصة رومانسية صيفية انتهت بالزواج

قصة رومانسية صيفية انتهت بالزواج بين يارا ومحمد على طريقة الأفلام الرومانسية. حيث الحب من أول نظرة عند اللقاء على رمال شاطئ ذهبي ساحر مثلما يحدث في الأفلام الغرامية

على طريقة الأفلام الرومانسية، شهدت الشواطئ فى الصيف العديد من قصص الحب والزواج الناجحة، ومن هذه الحكايات قصة حب يارا ومحمد التى بدأت فى دهب.

قابلته صدفة في دهب وبدأت حكايتنا.. هكذا اختصرت يارا أحمد حديثها عن بداية قصة حبها مع زوجها محمد، والتي بدأت على أحد شواطئ دهب، حيث الحب من أول نظرة عند اللقاء على شاطئ دهب مثلما يحدث في الأفلام الرومانسية.

 تحدثت يارا أحمد عن قصة حبها وزواجها  لـ “اليوم السابع”، حيث قالت:”قابلته صدفة في دهب وقت فترة كورونا وكنت مخنوقة جدًا وكانت أول سفرية أسافرها هناك، وكان نفسي أصلاً طول الوقت اعمل مشروع هناك وأعيش في دهب وابعد عن القاهرة”.

 وتابعت:” يشاء القدر إني أقابله و يكون شغال هناك في دهب واتعرفنا علي بعض، وهو شخص تقيل شوية وقليل الكلام وكنت بحسه في الأول في حاله بعد كده، لكن اللى حصل اننا بدأنا نتكلم واكتشفت جوانب جميلة فى شخصيته، وبقينا صحاب وبدأنا نخرج أنا وهو وأصحابي”.

مقالات ذات صلة:

• صباح الخير حبيبتي خواطر رومانسية صباحية راقية
• اطول رسالة حب أحلى رومانسية وأقوى غرام
• رسائل صباحية رومانسية قصيرة وطويلة للتعبير على أحلى حب صباحي

 وأضافت:” عرفته يوم 30/6 وبعد ما رجعنا من دهب فضلنا نتكلم أسبوعين ونسلم على بعض لحد ما قالي في يوم إنه عايز يتقدملي وقالي إنه بيحبني بعدين قرأنا فاتحة، والحقيقة إنى استغربت جدًا من الموقف لأن شخصيتنا عكس بعض جداً والناس كلها استغربت القصة، ومعظم الناس قالوا إننا مش هنكمل وكده، بس سبحان الله حبينا بعض جداً وطباعنا اتطبعت على بعض حتى إن في ناس دلوقتي بيقولوا إننا بقينا شبه بعض”.

وتابعت:” إحنا لبسنا الدبل في شهر أغسطس بعد عيد ميلادي وبعدها بأيام اتكتب كتابنا وإتجوزنا فى 20/3/2021، ومحمد من طنطا وشغله كان في دهب ونقل حياته كلها هنا في القاهرة عشانى وعشان ظروف شغلي، وعيشنا في القاهرة رغم إن كان مايبحبش زحمتها”.

“خالتي كانت دايما  تدعيلى إني أتجوز من  من دهب من كتر ما بحبها”، تضيف يارة باسمة التى اختتمت حديثها ببعض المواقف الكوميدية التى واجهتها قائلة :”حصلت مواقف كتير كوميدية معانا منها أن اتنصب علينا في العفش واشتريناه جاهز قبل الفرح بيومين ومنها أنى كنت شايلة مادة وطلع امتحانها يوم الصباحية وعرفت ده قبل ميعاد الفرح بأسبوع ومكنتش هروحها وهو شجعني أروح بصراحة ونجحت فيه،ا وطبعاً خبينا على الناس كلها مقولتش غير بعد النتيجة”.