اشعار حب وغزل بكلمات رائعة في مدح جمال حبيبتك والتعبير عن ولهك بها، أشعار مقتطفة من أحلى القصائد مختارة بعناية ومختصرة لإرسالها ومشاركتها مع من تحب

اشعار حب وغزلاشعار حب وغزل اشعار حب وغزلاشعار حب وغزل اشعار حب وغزلاشعار حب وغزل

اشعار حب وغزل

كي أستقبلَ هذا الحب الآتي من غير استئذانْ

أعطيني وقتاً ..

كي أتذكرَ هذا الوجهَ الطالعَ من شجر النسيانْ

أعطيني وقتاً ..

كي أتجنبَ هذا الحبَّ الواقفَ في نصفِ الشريانْ

أعطيني وقتاً ..

حتى أعرفَ ما اسمكِ ..

حتى أعرفَ ما اسمي ..

حتى أعرفَ أين ولدتُ ،

وأينَ أموتُ ،

وكيفَ سأبعثُ عصفوراً بين الأجفانْ

أعطيني وقتاً ..

حتى أدرسَ حالَ الريحِ ،

وحالَ الموجِ ،

وأدرسَ خارطةَ الخلجانْ ..

 

إقرأ أيضا: اشعار حب قصيرة قوية وجد رومانسية كلها رقة وغزل

 

حديثك سجادة فارسيهْ ..

وعيناكِ عصفورتان دمشقيتانِ ..

تطيرانِ بين الجدار وبين الجدارْ ..

وقلبي يسافرُ مثل الحمامة فوقَ مياه يديكِ ،

ويأخذ قيلولةً تحت ظل السوارْ ..

وإني أحبكِ ..

لكن أخاف التورطَ فيكِ ،

أخافُ التوحد فيكِ ،

أخافُ التقمص فيكِ ،

فقد علمتني التجارب أن أتجنب عشق النساء ،

وموجَ البحارْ ..

أنا لا أناقش حبكِ .. فهو نهاري

ولستُ أناقشُ شمسَ النهارْ

أنا لا أناقش حبكِ ..

فهو يقرر في أي يوم سيأتي . وفي أي يومٍ سيذهبُ ..

وهو يحددُ وقتَ الحوارِ ، وشكلَ الحوارْ ..

 

إقرأ أيضا: صباح الحب حبيبتي أحلى الرسائل والأشعار الصباحية لحبيبتك

 

أكرر للمرة الألفِ أني أحبكِ ..

كيف تريديني أن أفسرَ ما لا يـُفسرْ ؟

وكيف تريدينني أن أقيسَ مساحةَ حزني ؟

وحزنيَ كالطفل .. يزدادُ في كل يوم جمالاً ويكبرْ ..

دعيني أقولُ بكل اللغات التي تعرفينَ ولا تعرفينَ ..

أحبك أنتِ ..

دعيني أفتشُ عن مفرداتٍ ..

تكون بحجم حنيني إليكِ ..

وعن كلماتٍ .. تغطي مساحةَ نهديكِ ..

بالماء ، والعشب ، والياسمينْ

دعيني أفكرُ عنكِ ..

وأشتاقُ عنكِ ..

وأبكي ، وأضحكُ عنكِ ..

وألغي المسافةَ بين الخيال وبين اليقينْ ..

دعيني أنادي عنكِ ، بكل حروف النداءِ ..

لعلي إذا ما تغنيت باسمكِ ، من شفتي تولدينْ

دعيني أؤسس دولة عشقٍ ..

تكونين أنتِ الملكة فيها ..

وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقينْ ..

دعيني أقودُ انقلاباً ..

يوطدُ سلطة عينيكِ بين الشعوبِ ،

دعيني .. أغيرُ بالحب وجهَ الحضارةِ ..

أنتِ الحضارةُ .. أنتِ التراث الذي يتشكل في باطن الأرض

منذ ألوفِ السنينْ ..

 

إقرأ أيضا: عبارة عن الحب رسائل وخواطر معبرة وجد مؤثرة

 

أحبكِ ..

كيفَ ترديني أن أبرهن أن حضوركِ في الكون ،

مثل حضور المياهِ ،

ومثل حضور الشجرْ

وأنكِ زهرةُ دوار الشمسِ ..

دعيني أقولك بالصمتِ ..

حين تضيقُ العبارةُ عما أعاني ..

وحين يصيرُ الكلامُ مؤامرةً أتورط فيها .

وتغدو القصيدة آنيةً من حجر

 

 

وما بين حبّ وحبٍّ .. أحبكِ أنتِ ..

وما بين واحدةٍ ودعتني ..

وواحدةٍ سوف تأتي ..

أفتشُ عنكِ هنا .. وهناكْ ..

كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانكِ أنتِ ..

كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ ..

فكيفَ أفسّرُ هذا الشعورَ الذي يعتريني

صباحَ مساءْ ..

وكيف تمرينَ بالبالِ ، مثلَ الحمامةِ ..

حينَ أكونُ بحضرة أحلى النساءْ ؟

 

اشعار حب وغزل عشق

وبين كلام الهوى في جميع اللغاتْ

هناكَ كلامٌ يقالُ لأجلكِ أنتِ ..

وشعرٌ .. سيربطه الدارسونَ بعصركِ أنتِ ..

وما بين نقطة حبرٍ ..

ونقطة حبرٍ ..

هنالكَ وقتٌ ..

ننامُ معاً فيه ، بين الفواصلْ ..

 

 

وفي لحظاتِ القنوطِ ، الهبوطِ ، السقوطِ ، الفراغ ، الخواءْ .

وفي لحظات انتحار الأماني ، وموتِ الرجاءْ

وفي لحظات التناقضِ ،

حين تصير الحبيباتُ ، والحب ضدّي ..

وتصبحُ فيها القصائدُ ضدّي ..

وتصبحُ – حتى النهودُ التي بايعتني على العرش – ضدّي

وفي اللحظات التي أتسكع فيها على طرق الحزن وحدي ..

أفكر فيكِ لبضع ثوانٍ ..

فتغدو حياتي حديقةَ ورد

 

 

وفي اللحظاتِ القليلةِ ..

حين يفاجئني الشعرُ دونَ انتظارْ

وتصبحُ فيها الدقائقُ حُبلى بألفِ انفجارْ

وتصبحُ فيها الكتابةُ فعلَ خلاصٍ ..

وفعلَ انتحارْ ..

تطيرينَ مثلَ الفراشة بين الدفاتر والإصبعينْ

فكيفَ أقاتلُ خمسينَ عاماً على جبهتينْ ؟

وكيفَ أبعثر لحمي على قارتينْ ؟

وكيفَ أجاملُ غيركِ ؟

كيف أجالسُ غيركِ ؟

كيفَ أضاجعُ غيركِ ؟ آيفْ ..

وأنتِ مسافرةٌ في عروق اليدينْ …

 

 

وبين الجميلات من كل جنسٍ ولونِ .

وبين مئات الوجوه التي أقنعتني .. وما أقنعتني

وما بين جرحٍ أفتشُ عنهُ ، وجرحٍ يفتشُ عني ..

أفكرُ في عصركِ الذهبي ..

وعصرِ المانوليا ، وعصرِ الشموع ، وعصرِ البخورْ

وأحلم في عصركِ الكانَ أعظمَ كلّ العصورْ

فماذا تسمينَ هذا الشعورْ ؟

وكيفَ أفسرُ هذا الحضورَ الغيابَ ، وهذا الغيابَ الحضورْ

وكيفَ أكونُ هنا .. وأكونُ هناكْ ؟

وكيف يريدونني أن أراهمْ ..

وليس على الأرض أنثى سواك

 

اشعار حب وغزل قصيرة

خذي الوقتَ الذي تستغرقهُ اللؤلؤةُ لتتشكلْ .

والسنونوةُ لتصنعَ بجناحيها صيفاً ..

خذي الوقتَ الذي تستغرقهُ الدمعةُ ..

لتصبحَ كتابَ شعرْ ..

خذي الوقتَ الذي يستغرقهُ النهدُ ..

ليصبحَ حصاناً أبيضْ ..

خذي الأزمنةَ التي ذهبتْ ..

والأزمنة التي سوف تأتي ..

فالمسافةُ طويلهْ ..

بين آخر النبيذ .. وأول الكتابهْ

وأنا لستُ مستعجلاً عليكِ ..

أو على الشعرْ ..

فالعيونُ الجميلةُ غيرُ قابلةٍ للاغتصابْ ..

والكلماتُ الجميلةُ غيرُ قابلةٍ للاغتصابْ ..

والذين لهمْ خبرةٌ بشؤون البحرْ ..

يعرفونَ أنّ السفنَ الذكيةَ لا تستعجلُ الوصولْ ..

وان السواحلَ هي شيخوخة المراكبْ ..

خذي وقتكِ ..

أيتها السيدةُ التي تصطنعُ الهدوءْ

إنني لا أطالبكِ بارتجالِ العواطفْ ..

فلا أحدَ يستطيع تفجيرَ ماء الينابيعْ

ولا أحدَ يستطيعُ رشوةَ البرق والرعدْ ..

ولا أحدَ يستطيعُ إكراهَ قصيدةٍ

على النوم مع شاعرٍ لا تريدهْ

خذي وقتكِ ..

إن نار الحطب لا تزال في أولها ..

ونارَ القصيدة لا تزال في أولها ..

وأنا لستُ مستعجلاً على انشقاق البحرْ ..

وذوبانِ الثلوج .. على مرتفعات نهديكْ ..

إنني لا أطالبكِ بإحراق سفنكْ ..

والتخلي عن مملكتك .. وحاشيتكْ .. وامتيازاتك الطبقيهْ ..

لا أطالبكِ بأن تركبي معي فرسَ الجنونْ ..

فالجنونُ هو موهبةُ الفقراء وحدهم ..

وأنتِ تريدينَ أن تحتفظي بتاج الملكاتْ ..

لا بتاج الكلماتْ ..

أنتِ امرأةُ العقل الذي يحسب حساباً لكل شيءْ

وأنا رجلُ الشعر الذي لا يقيم حساباً لأي شيءْ .

 

 

أجوبُ عليكِ الذرى والتلالْ

وأفتحُ عنكِ

عيونَ الكـُوى

وأمشي .. لعليَ ذاتَ زوالْ

أراكِ .. على شقرة الملتوى

ويوم تلوحينَ لي

على لوحة المغربِ المخملي

تباشيرَ شالْ ..

يجر نجوماً

يجر آروماً

يجر غلالْ

سأعرفُ أنكِ أصبحتِ لي

وأني لمستُ حدودَ المحالْ

 

تسألني حبيبتي :

ما الفرق بيني وما بين السما ؟

الفرق ما بينكما

أنك إن ضحكت يا حبيبتي

أنسى السماء

 

اشعار حب وغزل للحبيب

 

أشتهيكِ تحت المطرْ ..

وقبلَ المطرْ ..

وبعدَ المطرْ ..

وأستنشقكِ كما يستنشق الأرنبُ

أعشابَ البراري ..

بيني وبينكِ حالةٌ من الشعر لم أكتبها بعدْ ..

وحالةٌ من النبوءة لم أبشّر بها الناسَ بعدْ ..

وحالةٌ من الانخطافِ ..

تجعلني سيـّدَ الدراويشْ ..

بيني وبينكِ أسئلةٌ لا أريدها أن تجابْ ..

وتناقضاتٌ جميلةٌ ليس من مصلحة الحبّ أن تنتهي ..

وخصوماتٌ طفوليةٌ ..

ليس من مصلحة الشعر أن تـُحسمْ ..

وعاداتٌ صغيرهْ ..

تتسلقُ على رفوف الكتبْ .. وورقِ الجدرانْ ..

وتترسبُ مع البنّ في فناجين القهوهْ

 

 

شاركيني قهوة الصُبح .. ولا

تدفني نفسكِ في أشجانها

إنني جارُك يا سيدتي

والربى تسألُ عن جيرانها

من أنا ؟ خلي السؤالات . أنا

لوحة تبحثُ عن ألوانها

 

إسمُها في فمي .. بكاءُ النوافيرِ

رحيلُ الشذا .. حقولُ الشقيقِ

حزمةٌ من توجع الرصدِ .. رفٌ

من سنونو يهم بالتحليقِ

كقطيعٍ من المواويل .. حطت

في ذُرى موطني الأنيق الأنيق

إسمُها .. ركضةُ النبيذ بأعصابي

وزحف النسور طي عروقي

شفتى ، كالمزارع الخضر ، إن مرَّ

كنيسان ، كالربيعِ الوريقِ

أحرفٌ خمسةٌ كأوتار عودٍ

كترانيم معبدٍ إغريقي ..

أحرفٌ خمسةٌ .. أشفُّ من الضوءِ

وأشهى من نكهةِ التطويقِ

 

 

لأن كلام القواميس مات

لأن كلام المكاتيب مات

لأن كلام الروايات مات

أريد اكتشاف طريقة عشق

أحبك فيها .. بلا كلمات

أنا عنك ما أخبرتهم .. لكنهم

لمحوك تغتسلين في أحداقي

أنا عنك ما كلمتهم .. لكنهم

قرأوك في حبري وفي أوراقي

للحب رائحة .. وليس بوسعها

أن لا تفوح .. مزارع الدراق

 

إني أحبك عندما تبكينا

وأحب وجهك غائما وحزينا

الحزن يصهرنا معاً ويذيبنا

من حيث لا أدري ولا تدرينا

تلك الدموع الهاميات أحبها

وأحب خلف سقوطها تشرينا

بعض النساء وجوههن جميلة

وتصير أجمل .. عندما يبكينا

اشعار حب وغزل قوية

أحبكِ .. لا أدري حدود محبتي

طباعي أعاصيرٌ .. وعاطفتي سيلُ

أحبُ بأعصابي ، أحب بريشتي

أحب بكلي .. لا اعتدالٌ ، ولا عقلُ

أنا الحبُّ عندي جدةٌ وتطرفٌ

وتكسير أبعادٍ .. ونارٌ لها أكلُ

وتحطيمُ أسوارِ الثواني بلمحةٍ

وفتحُ سماءٍ كلها أعينٌ شهلُ

وتخطيط اكوانٍ ، وتعمير أنجمٍ

ورسم زمانٍ .. مالهُ .. مالهُ شكلُ

أنا ما انا .. فلتقبليني مغامراً

تجارتهُ الأشباحُ ، والوهمُ ، والليلُ

 

 

ما تقولينَ ؟ كيفَ أحمل جرحي

بيميني .. كيف احتمال اغترابكْ

أين تمضينَ ؟ كيفَ تمضينَ .؟ ردي

وأغاني ضارعاتٌ ببابكْ

وببيتي من ضوء عينيكِ ضوءٌ

وبقايا من رائعاتِ ثيابكْ

أنت لي رحمةٌ من الله بيضاءُ

أحس السلامَ في أعتابكْ

أنت كوخُ الأحلام آوي إليهِ

أشربُ الصمتَ في حمى أعشابكْ

أنت شطٌ اغفت عليه الهنا اتُ

وقلعي حيران فوق عبابكْ

أنت حاولتُ خمرتي إن طغى الدهرُ

وجدتُ السلوانَ في أكوابكْ

أنت كرمي الدفيقُ .. لو يُعبدُ الكرمُ

عبدت النيرانَ في أعنابكْ

 

 

مسحتْ جبهتي .. بأنملها الخمس

وفكت لي شعري المتشابكْ

يا صديقي وشاعري : لا تمكنْ

قبضةَ اليأس من طموح شبابكْ

أنتَ للفن .. قد خلقتَ وللشعر ..

سيهدي الدنيا بريقُ شهابكْ

أنا دعني أسيرُ .. هذا طريقي

وامش يا شاعري إلى محرابكْ

ما خلقنا لبعضنا .. يا حبيبي

فابق للفن .. للغنا .. لكتابك

خواطر غزل للحبيبة

سلام يا رمش، يا باهي الخد، سلام، يا ذابح القلوب الخلية، ليس في قلبي ظمأ، لا شك في روحي عطش إني عليل وفي قلبي سقم، والبعد يولد الندم.

أنت العذاب وكيف أنا بك أعذبك، يا من جرحت القلب، جرحك علاجي، كل يعاتب بعض الأحيان غالية، والحب يبقى فوق كل الجروح، أمتع عيوني برؤية عيونك أخاف أن يأتي يوم لا ألقى فيه عيونك.

زرعتك في شراييني.. وسميتك نظر عيني.. وهبتك كل إحساسي.. وقلت إنك أهلي وناسي.. فكرت أن أهديك عيوني.. ولكن خفت أن أشتاق إليك فلا أراك.

ظننت أن قلبي قوي لا يهزه غيابك.. وجدته مثل الورق يرتجف من بعدك.. يا زارع الوردة على الصخر.. مخطئ مثل الذي ينقش على الماء قصيدة زهر وورد وريحان.. قطفته من جنة الرحمن هدية لأعز إنسان حبيبي.

دمعة تسيل، وشمعة تنطفئ، والعمر دونك يختفي، ومن دونك قلبي ينتهي، جيش أشواقي متجهة إليك، والقوات العاشقة سيطرت عليك، فالحب مقابل السلام.

حبيبتي عطرك يشعل نار اشتياقي وصدرك مصدر الأمان لي
عيناك جاذبية تسرق قلبي أما حديثك فله من العشق شيء آخر