اشعار غزل ورومانسية للتعبير عن الحب الكبير والإعجاب الشديد بمن تحب اشعار غزل وحب وعشق وغرام قوية ورومانسية تذوب القلوب

اشعار غزل
اشعار غزل

حرت في التأكد من مكنونها
هل هي طريق تربط الانفجار العظيم باكتشاف الخلق لحقيقة الجمال
أم هو نفق مظلم يعيدكَ بعد الموت للحياة
ناهيك عن كونه ذرع شجرة خلاب
لا تحتاج لتقطيعه ليبرهن لك عن عراقتها وشموخها
عن صمودها وشدة صلابتها
دعكِ من كل هذه الهلوسات فأنا بصدد الحديث عن رقبتك

تشبهين الليل لا بظلامه ولا بسكونه
ولا حتى بقمره ونجومه
تشبهينه في سحره الذي نجهل أسبابه ومصدره
ذلك السحر الذي يزداد في أسرنا
كلما توغلنا في العمر وزاد فهمنا للحياة
أجدك ليلة صيفية في مدينة ساحلية
بكل تفاصيلها انطلاقا من عذوبة نسيمها
وصولا لصخبها وضجيجها
الذي لا تسكته سوى خيوط الصباح
تلك الليالي التي تكون عنوانا للفرحة والنشوة والابتسامة
تكون عنوانا للخيال والأحلام
تلك الليالي التي لا تشبه غيرها
وتظل ذكرى نحلم بها
ما تبقى من الأيام

اشعار غزل رومانسية

حتى وسط الحدائق الغناء ستجد زهرة تثيرك أكثر من مثيلاتها
ولونا زهيا يسحر العين أكثر من كل الألوان التي تنتمي للونه
ستجد تلك المتميزة
التي يطير بك سحرها لعوالم جديدة وتبحر بك لمجرات بعيدة
تلك التي حتى وإن دققت فيها فلن تجد شيئا جديدا ولا مختلفا
فهي فقط تفاصيل صغيرة تصنع فوارق كبيرة..
هي فقط هوامش قد تظنها غير مهمة
لكنها ملهمة خطيرة وأحيانا قاتلة

تمزجين بشكل مخيف بين الرقة والشراسة
بين ابتسامة ساحرة وكلمات مدمرة
بين ذوق فاتن وحضور متألق وآسر
يخيفني انجذابي وولعي بكل ما يتعلق بك
تخيفني كيف تسرق الكثير من وقتي صورك
وجودة تركيزي النادرة عند تمحيصي لتفاصيلك
أخافك وأهاب سلطتك التي تجاوزت قدراتي
أخاف أن تغيّر جاذبيتك من قوانين كيميائي
وتسيطر دبدباتك على عقلي وروحي

أما أنا فصرت سجينك بمجرد نظرة في جمالك
قبل سماع صوتك أو الغوص في حنيتك
أما الضربة القاضية تلقيتها من بين شفتيك
ليست كلمات
بل ضحكات
ضحكات أسقطت قلبي وتركيزي ورزانتي

اشعار غزل
اشعار غزل

أريد تقبيلك
تقبيل كل خلية من جسدك
تقبيلك بتضرع وخشوع
ليس حرمانا ولا شهوة
بل رغبة من جسدي في التعبير لجسدك
عن جنونه تعلقه واختباله بكل جزء منك

لم أتخيل يوما أن لشفتاك سحرا قد يتجاوز تأثيره سحر ضحكاتك
لم أتخيل أنهما بجمال قادر على دك أعتى الحصون
وأسر أكثر الناس جنون
ربما اليوم هو أول مرة أراهما على طبيعتهن الآسرة
يوم قررت فيه ضحكاتك التنحي لإفشاء سر آخر من أسرارك
وتسليط الأضواء على جنودها وحرسك
ربما قررت الاختفاء لإبراز من أين تستمد شرعيتها قوتها وشراستها
لكن في قالب أنثوي تزينه ابتسامة لذيذة من عينيك

زينة النسوة تلخصها روح طفل لم يغير أسنانه بعد
بقي عالقا في ذات غيّر من شكلها الزمان
لكن براءتها طيبتها وحلاوتها بقيت عالقة منذ أول الزمان
تفضحها ابتسامة غير محسوبة
تحيطك علما بحب الخالق لك
وبحسن توجيه الخرائط والصدف لك
تمنحك نشوة ورعشة تفوق جميع مثيلاتها في الاسم

اشعار غزل لنزار قباني

وبين المليحات من كل جنس

وبين الجواري والإماء؟

جمعت رحيق الحضارات

واختزلت جميع النساء

حديثك سجادة فارسيهْ ..

وعيناكِ عصفورتان دمشقيتانِ ..

تطيرانِ بين الجدار وبين الجدارْ ..

وقلبي يسافرُ مثل الحمامة فوقَ مياه يديكِ ،

ويأخذ قيلولةً تحت ظل السوارْ ..

وإني أحبكِ ..

لكن أخاف التورطَ فيكِ ،

أخافُ التوحد فيكِ ،

أخافُ التقمص فيكِ ،

فقد علمتني التجارب أن أتجنب عشق النساء ،

وموجَ البحارْ ..

أنا لا أناقش حبكِ .. فهو نهاري

ولستُ أناقشُ شمسَ النهارْ

أنا لا أناقش حبكِ ..

فهو يقرر في أي يوم سيأتي . وفي أي يومٍ سيذهبُ ..

وهو يحددُ وقتَ الحوارِ ، وشكلَ الحوارْ ..

وفي اللحظاتِ القليلةِ ..

حين يفاجئني الشعرُ دونَ انتظارْ

وتصبحُ فيها الدقائقُ حُبلى بألفِ انفجارْ

وتصبحُ فيها الكتابةُ فعلَ خلاصٍ ..

وفعلَ انتحارْ ..

تطيرينَ مثلَ الفراشة بين الدفاتر والإصبعينْ

فكيفَ أقاتلُ خمسينَ عاماً على جبهتينْ ؟

وكيفَ أبعثر لحمي على قارتينْ ؟

وكيفَ أجاملُ غيركِ ؟

كيف أجالسُ غيركِ ؟

كيفَ أضاجعُ غيركِ ؟ كيفْ ..

وأنتِ مسافرةٌ في عروق اليدينْ …

وبين الجميلات من كل جنسٍ ولونِ .

وبين مئات الوجوه التي أقنعتني .. وما أقنعتني

وما بين جرحٍ أفتشُ عنهُ ، وجرحٍ يفتشُ عني ..

أفكرُ في عصركِ الذهبي ..

وعصرِ المانوليا ، وعصرِ الشموع ، وعصرِ البخورْ

وأحلم في عصركِ الكانَ أعظمَ كلّ العصورْ

فماذا تسمينَ هذا الشعورْ ؟

وكيفَ أفسرُ هذا الحضورَ الغيابَ ، وهذا الغيابَ الحضورْ

وكيفَ أكونُ هنا .. وأكونُ هناكْ ؟

وكيف يريدونني أن أراهمْ ..

وليس على الأرض أنثى سواك

يستوطنُ حزنٌ عباسيٌّ في عينيكِ ..

وتبكي مدنٌ شيعيهْ

وتلوحُ مآذنُ من ذهبٍ

وتضيءُ كشوفٌ صوفيهْ

وأنا الأشواقُ تحولني

نقشاً .. وزخارفَ كوفيهْ

أتمشى تحت جسور الشَعْر الأسودِ ،

أقرأ أشعاري الليليهْ

أتخيل جزراً دافئةً

ومراكبَ صيدٍ وهميهْ

تحمل لي تبغاً ومحاراً .. من جزر الهند الشرقيهْ

مقالات ذات صلة:

أجمل كلام غزل للحبيبة

  • صباح الحبّ يا غائب، يا سكّر بالعسل دائب، عسانا بس في بالك، وعسى ظنّي ما هو خائب.
  • يا حظ المكان بيك يا حظ من هم حواليك يا حظ ناس تشوفك وأنا مشتاق اليك
  • سابقا كان ضعفي هو الشوكولاتة لكن الآن صرت أنت ضعفي
  • دعيني أؤسس دولة العشق تكونين أنت الملكة فيها وأصبح فيها أعظم العاشقين
  • تعثرت بعينيك فسقط قلبي
  • أما أنت.. فقد دخلت إلى عروقي وانتهى الأمر.. إنه من الصعب أن أُشفى منها
  • عيناك كشوارع القدس ألف عدو يتمنى احتلالها
  • قدمت لك عمري هدية وأعتذر عن رخص الهدية قدرك سما فوق السماء ونجومها لك هدية
  • الصّباح بدونك ظلام، والصّمت بعيونك كلام، ولك منّي يا غالي ألف تحية وسلام.
  • ابتسامتك منبع للسعادة بالنسبة لي
  • تبدو للجميع فتاة عادية لكنها الحياة بالنسبة لي
  • أجمل صباح لساكن القلب والرّوح، شوفتك تكحّل العين وتداوي الجروح.
  • ضحكتك حبيبي تختصر جمال الدنيا في عيني
  • ادرة على جعلك طفلا في حضنها حتى لو كنت سيدا على قومك
  • حبيبتي.. أحب كل شيء فيك، عينيك، وشفتيك، ولمسة يديك، أحببت الحب فيك، وسأعيش كل حياتي لك.
  • أنام لأحلم برؤياك، وأستيقظ لألقاك، ولا أرجو في حياتي سوى رضاك.
  • نظراتك تأسرني، فأنظر لي كثيراً، فحبك عذاب، دواؤه لقياك، فأرجوك لا تحرمني من ھذا الدواء.
  • حبيبتي أنت نور حياتي، أنت من محوت آھاتي .. أقضي معك أجمل لحظاتي.. وأتمنى أن تظل معي كل العمر الآتي.
  • أجمل القلوب قلبك، وأجمل الكلام ھمسك، وأدفى حضن حضنك، أموت فيك وأحبك.
  • ملكت حياتي بأفعالك.. وملكت روحي بأقوالك.. وملكت عمري بجمالك.
  • أروع لحظات أقضيھا في حياتي ھي إلى جوارك.. أسمع كلامك، أنظر في عينيك، وألمس يديك، حياتي وعمري فداك.

خواطر غزل للحبيبة

سلام يا رمش، يا باهي الخد، سلام، يا ذابح القلوب الخلية، ليس في قلبي ظمأ، لا شك في روحي عطش إني عليل وفي قلبي سقم، والبعد يولد الندم.


أنت العذاب وكيف أنا بك أعذبك، يا من جرحت القلب، جرحك علاجي، كل يعاتب بعض الأحيان غالية، والحب يبقى فوق كل الجروح، أمتع عيوني برؤية عيونك أخاف أن يأتي يوم لا ألقى فيه عيونك.


زرعتك في شراييني.. وسميتك نظر عيني.. وهبتك كل إحساسي.. وقلت إنك أهلي وناسي.. فكرت أن أهديك عيوني.. ولكن خفت أن أشتاق إليك فلا أراك.


ظننت أن قلبي قوي لا يهزه غيابك.. وجدته مثل الورق يرتجف من بعدك.. يا زارع الوردة على الصخر.. مخطئ مثل الذي ينقش على الماء قصيدة زهر وورد وريحان.. قطفته من جنة الرحمن هدية لأعز إنسان حبيبي.


دمعة تسيل، وشمعة تنطفئ، والعمر دونك يختفي، ومن دونك قلبي ينتهي، جيش أشواقي متجهة إليك، والقوات العاشقة سيطرت عليك، فالحب مقابل السلام.

حبيبتي عطرك يشعل نار اشتياقي وصدرك مصدر الأمان لي
عيناك جاذبية تسرق قلبي أما حديثك فله من العشق شيء آخر

اشعار حب و غزل

قد يبدو لك ملاكا رقيقا يسرُّ الناظرين
أو طفلا مليحا تفرح برؤيته العين
ستُصدم بسرد عيناها لروايات من الحنين
رغم أنها زهرة بديعة لم تنل من براءتها السنين
لكنها لغم سيُتلف ما تبقى في عمرك من سنين
وربما يجعل عنوانها الحسرة والأنين
هي هُريْرة تخدشك بنظراتها لا بأظافرها
سلاحها روح طفل تتجلى في ابتسامتها
ولآلئ من جوهر تتراص خلف شفاهها
تسحرك وتسحل أفكارك ومعتقداتك خلفها
لن تستوعب إلا بعد أن تجهز عليك
تدمرك وتدك حصونك وقلاعك
لتكتشف متأخرا أن أعظم أسلحتها
وسر قوتها ومصدر بأسها وجبروتها
ليس سوى ذكائها ودهائها

غيرتِ من حياتي وتفاصيلي ** جعلتيني سجينا لك ولحبك
جعلتيني سجينا حريته هي ** النظر لابتسامتك وملامسة أناملك

ابتسامتك تبث روحا جديدة في عروق يدي ** ابتسامتك تجبرني على الكتابة
بين طاقة لذيذة تدفعها عذوبة أسنانك ** ونظرة طفولية مثيرة وفتانة
ناهيك شامة متألقة تتوسط الوجه ** تجعل منك طبيعة سويسرية نقية خلابة

بجوارك ** تُشحن بطاريات قلبي وتطغى السكينة على روحي
بجوارك ** تعجز الأبجدية عن إيجاد كلمات تعبر حقا عن حبي
فأنت أجمل عطايا القدر ** وفرحة أعطت معنى لأيامي وحياتي

بدون صوتك تضعف قواي ** ومن غير كلماتك يذبل مُحَيّاي
ففيك يا حبيبي وجدت قوتي ** عند ضعفي وسندي عند شدتي
دمت ملاكا طاهرا قادرا ** على امتصاص دروة غضبي
وتوءم الروح القادر ** على إسعادي رغم حزني ودموعي

فأنا أدمنتك يا حبيبتي
فصرتِ كالقهوة لمن لا يستطيعون ** فتح أعينهم قبل أن تعبِق القهوة بألسنتهم
وكسيجارة لمن لا يستطيعون ** مواجهة البشر قبل أن تداعب السيجارة شفاههم

أحتاج كل صباح لفرحة تغمرني ** عند التفكير بأن أميرة الأميرات هي حبيبتي
وفرحة تستوطن قلبي عند تذكر ** ضحكتك التي تسلب مني عقلي
وتلك العيون التي أسرت قلبي ** واستولت على تفكيري وروحي

امنحيني جرعتي من الحب ** لكي أتمكن من إكمال يومي بهمة ونشاط
ففي غيابك شمسي لا تشرق ** وتظل سماء يومي قاحلة ظلماء
أحتاج حضنك ولثمة من شفاهك ** لتخمد نارا التهبت من حر الاشتياق
مع ظهور شمسك في حياتي وملأ أشعتها لزهور أيامي
استوطنت الحيرة عقلي ** هل هو ضعف أم أن سلطة القلب والعين أعتى من قدراتي
بسببك تغيرت تقاليدي وعاداتي ** فصرت محور حياتي وأولى أولوياتي
وجدت في أحاديثك وكلماتك مصدرا ** لطاقتي واطمئناني ومنبعا لفرحي وسعاداتي