بوستات رومانسية حزينة من أكثر ما يوجع القلب: أن تكون حكيما للآخرين تائها عن نفسك.. ترتب لهم الطريق تهب لهم الأمل وأنت تهيم منكبا على قلبك تبحث عن لافتة تخبرك.. أين أنت

بوستات رومانسية حزينةبوستات رومانسية حزينة

خواطر وبوستات رومانسية حزينة

لم أحبك لأنك الأجمل.. رغم أنك الأجمل، ولم أعشقك لأنك الأوفى.. رغم أنك الأوفى، أحببتك.. لأنك نصف الروح ونصف العقل وكل القلب

سألتها لماذا تحبيني كل هذا الحب وأنا رجل كباقي الرجال ولم أفعل لك شيئاً عانقتني في تلك اللحظة وقالت لي لأنك تفهمني كأبي وتحن علي كأمي وتخفف همي كأختي وتمسح دمعي كأخي وتسمعني كصديقتي وعاشق لقلبي ألا يكفيني ذلك لتكون أميري ♡

“ولم “أقع” في الحب، لقد مشيت اليه بخطى ثابتة، مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما.

إني “واقفة” في الحب، لا “واقعة” في الحب

أريدك، بكامل وعيي

عندما أخبرتك بءèاني أحبك فلا تعتقد بأنك ملكتني، فندما أعاملك وكأنك نعمة لن أحظى بها ثانية، فهذا كله احتراما لحبي لك.. فلا تهن مشاعري وتتظاهر بالانشغال لكي تحرقي شوقا (لا ترهق روحا أحبتك)، عندما أتجرع الصبر على كل خطأ منك في حقي، فهذا لا يعني أنني مستسلم لك. انتبه! إن للنفس كرامة تعلو على كل المشاعر

إذا رأيت رجلا ليس في قلبه امرأة فتأكد أن ما تراه ليس رجلا، إنه جثة تريد قبرا

ابتسامة مكسورة هي ردة الفعل الوحيدة، عندما أتذكر ذكريات جميلة أعلم مسبقا أنها لن تعود أبدا

أنا لا أعلم ما الذي يدفعني إليك كلما ضاقت مدن صدري

أبكاني وهو الذي حلف يوم رأى عيني أنه لن يبكيهما يوما!!

فخورة بقلبي.. فرغم الانكسارات والآلام وخيبات الأمل لازال ينبض

إن كنت تقرأ فغيابك لا يعنيني.. وإن كنت لا تقرأ فغيابك يبكيني

 

شاهد أيضا:

 

بوستات رومانسية حزينة

 

حين أراقب صورك بصمت، هناك أخرى تستمتع بنسختك الأصلية أمامه.. يا للعبث

 

كنت أخاف من مستقبل لا يحملك بين طيات، أبكي على أحلامي التي تتخللها خشية أن أحرم منها في القادم الجميل.. كنت مصدر الرعب في حياتي، وكنت الحلم الجميل الذي يعطيني حافز الدفاع على تحققه واقعا.. تلاشت الأحلام، تفعت منصة الخوف لتعرض مسرحية أبطالها نحن، ونهايتها أنا وأنت، كل وطريقته

 

بانتظار ذلك اليوم الذي تكف فيه عن المراقبة، وترحم مشاعر العشق من لهيب الشوق بانتظار أن تتخلى أنت عن عنادك وقسوتك، وأتخلى أن عن بعض من الكبرياء وبانتظار أن تلتئم جروحنا الغائرة وأن تصحو ضمائر عشقنا النائمة. تذكر أنني سأبقى على عهدك وحبك ما استطعت

 

كان رسائلك تضفي السكينة على داخلي.. والآن مر وقت طويل على آخر سكون أثث هذا الفؤاد

 

عرفت أنه الحب.. حين كانت كل الأسباب تدفعني للرحيل، لكنني أصريت على إكمال طريق نهايته مجهولة

 

وصلت لمراحلي الأخيرة لنسيانك.. أرجو اتصالا منك ولو بالغلط، كي أعيد المراحل من جديد.. فلم أعد أجد سببا لأرغم كرامتي على الانتظار بدل الرحيل

 

اعتبرني غريبة، عابرة سبيل، أو حتى غير موجودة. لكن أبدا لا تدعي الحب وأنت غير مهتم فالاهتمام ثلاثة أرباع الحب والربع الأخير مشاعر

 

يمكننا التحدث في أي وقت، اسألي عني وسأسأل عنك.. فإني والله ما عشقت سواك

 

لا تستمع إلى سخافاتي إن طلبت منك الرحيل.. ترجمها في كل مرة إلى أحبك.. صدقني فأنا أريد رحيلك في اليوم مئة مرة مترجمة

بوستات رومانسية حزينةبوستات رومانسية حزينة

بوستات رومانسية حزينة من القلب

لم يكن بالنسبة لك شيئا يستحق الحفاظ عليه.. لكنه كان قلبي

مر على غيابك أسبوع، أي ما يعادل دهرا من الزمن بتوقيتي، رحلت بدون أعذار أو مقدمات، ما كان ذنبي سوى أنني واجهتك بغلطك، حذرتك من محاولة إتعاسي، لكنك صممت على تسلق جدار اللامبالاة، وتسمع حديثي بأذن صماء، فما كان مني سوى أطالبك بالرحيل لأنعم بحياة خالية منك فوجدتني أحيا بلا حياة

 

أتعتقد أنك نسيتها بمجرد أنك محوت رقم هاتفها! حسنا، بلغ سلامي لرجفة يديك وانقباضة صدرك ودموعك حين تأتي سيرتها

 

أخبرني عما حصل معك بالضبط بعد يوم واحد من الفراق؛ بكيت؟ تألمت؟ تمزقت روحك؟ راقبت اتصالها على المواقع؟ ارتجفت يداك لتكلمها؟ اعتصر روحك لتكون جملة ولا تبعثها لها؟ لا أظن ذلك، لذا حين تقول لأحدهم بأنك لا زلت تحبك، لا تفعل أرجوك.. لأنها مرت من كل هذه المراحل، ولا تزال تنكر حبها لك، احترم هذا على الأقل

 

أراك هادئة لأول مرة بعد فراقاتكم التي وصل عددها لنحو ألف أو أكثر، ما السبب؟ أم أنك أصبحت متيقنة من أنكما ستعودان ككل مرة؟

ــ هي: كلا، بل أصبحت مقتنعة بأنني لو ضحيت أكثر، سأخسر نفسي للأبد، وخسارتي لنفسي أثقل بكثير من أن أخسره

 

جئتك من الحرف الأخير لرسالة لم أجرأ على إرسالها.. من آخر قطرة دمع سكبت لأجلك.. من آخر صراع بئيس وبين كرامتي لنسيانك.. ومن آخر انتكاسة قلب بسببك.. جئتك من آخر أواخر الأشياء لأخبرك بأنني تعبت من الصمود: إليك رسائلي ودموعي وانكساراتي وكل حروبي وارحل. لا قلب آخر لدي لأحبك به من جديد، فقط ارحل

 

 

أصبحت أنا والحائط سواء حين أراك.. أقف مكاني متسمرة أتأمل وجهك الملائكي.. ثم ما هي إلا بضع ثوان، حتى أطلق العنان لحيوية مفرطة لا أدري سببها.. أأكون أحببتك!!