خواطر حب جديدة للعشاق كلها رومانسية خواطر جديدة للتعبير عن الحب أو الاشتياق أو الغزل خواطر راقية نابعة من القلب لتصل مباشرة للقلب

خواطر حب جديدة
خواطر حب جديدة

خواطر حب جديدة قصيرة

  • الحب لا يستأذن أبدا أو يطرق أبواب، وأنا أحببت فإن كان هذا ذنبا فذنبي أجمل الذنوب
  • أحب أن أبقى وحيدة، لكن أعشق الوحدة وأنت معي
  • لم أكن أمعن النظر في تقاسيم وجهك، كنت أبحر داخل عينيك عسى أن أرسو على بر الحب
  •   “ولم “أقع” في الحب، لقد مشيت اليه بخطى ثابتة، مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما.
  • إني “واقفة” في الحب، لا “واقعة” في الحب
  • أريدك، بكامل وعيي
  • إنك ذلك اللاشيء، الذي يسألني الناس فيما أفكر، فأجيب “لا شيء”
  • تراقبين القمر وأنا أراقب عينيك، آح من يخبرك بأننا نتأمل نفس الشيء
  • لم يكن ذنبك في أنك أحببتني، بل كان ذنبي حين صدقتك
  • سنلتقي يوما ما، أنت تتخبط لتنسى، وأنا أعيش..
  • أراقب صورك بصمت، وأخرى تستمتع بنسختك الأصلية
  • وحدث يوما أن دمرت كل حديقة أحلامي، فقط لأن أجمل أزهارها احتضرت على يدي قائلة: “لا يحبك”
  • سامحتك، لكن ذنبك صعب أن ينسى
  • ·        “لا شيء يستحق” قالتها تلك التي ضحت بالكثير، وواجهت الكثير لتحضي بك، لكنك تركتها في المنتصف
  • إذا كان عن ألم غيابك فمرحبا به، إذا كانت كرامتي ستقاس في حضورك
  • إذا رأيت رجلا ليس في قلبه امرأة فتأكد أن ما تراه ليس رجلا، إنه جثة تريد قبرا
  • أبكاني وهو الذي حلف يوم رأى عيني أنه لن يبكيهما يوما!!
  • فخورة بقلبي.. فرغم الانكسارات والآلام وخيبات الأمل لازال ينبض
  • أحببته..
    وأحبني
    لكن ليس نفس الشخص في الجملتين
  • كانت تشع بالحياة كقوس قزح لكن المسكين مصاب بعمى الألوان
  • مبعثر أنا.. كجندي حارب الموت ليعود لحبيبته، فقتله خاتم وجده ببنصرها
  • تلك العيون الحزينة، كانت يوما قصصا سعيدة ستروى: “هي صمدت فذبلت، والقدر غير مجرى اللعبة”

خواطر رومانسية

خواطر حب جديدة رومانسية وراقية للتعبير عن أجمل حب وعشق وغرام بأحلى العبارات وأقواها، خواطر حب وعشق نابعة من القلب

  • عرفت أنه الحب.. حين كانت كل الأسباب تدفعني للرحيل، لكنني أصريت على إكمال طريق نهايته مجهولة
  • لا تستمع إلى سخافاتي إن طلبت منك الرحيل.. ترجمها في كل مرة إلى أحبك.. صدقني فأنا أريد رحيلك في اليوم مئة مرة مترجمة
  • أصبحت أنا والحائط سواء حين أراك.. أقف مكاني متسمرة أتأمل وجهك الملائكي.. ثم ما هي إلا بضع ثوان، حتى أطلق العنان لحيوية مفرطة لا أدري سببها.. أأكون أحببتك!!
  • دائما ما كنت أحاول النجاة منك: فكنت أختبئ بين أنغام أغنية.. أو شرب نخب قصيدة وأحيانا كنت أصلي لروح رواية.. ورغم كل هذا، أجدني قد ضعت بين أنغام “كيف أنت” لفيروز.. وسكرت جراء “وعدتك” لنزار.. وكفرت بما يسمى “نسيان” لأحلام مستغماتي.. فكيف لي النجاة!!
  • بانتظار ذلك اليوم الذي تكف فيه عن المراقبة، وترحم مشاعر العشق من لهيب الشوق بانتظار أن تتخلى أنت عن عنادك وقسوتك، وأتخلى أن عن بعض من الكبرياء وبانتظار أن تلتئم جروحنا الغائرة وأن تصحو ضمائر عشقنا النائمة. تذكر أنني سأبقى على عهدك وحبك ما استطعت
  • لم أحبك لأنك الأجمل.. رغم أنك الأجمل، ولم أعشقك لأنك الأوفى.. رغم أنك الأوفى، أحببتك.. لأنك نصف الروح ونصف العقل وكل القلب
  • سألتها لماذا تحبيني كل هذا الحب وأنا رجل كباقي الرجال ولم أفعل لك شيئاً عانقتني في تلك اللحظة وقالت لي لأنك تفهمني كأبي وتحن علي كأمي وتخفف همي كأختي وتمسح دمعي كأخي وتسمعني كصديقتي وعاشق لقلبي ألا يكفيني ذلك لتكون أميري ♡
  • سأحملك معي في السنة المقبلة على ظهر ورقة، أتجول بك بين الفصول الأربعة.. سنتخلص من مشاكلنا المتساقطة كأوراق الخريف، سنغتسل من آلامنا بمطر الشتاء، سنزهر من جديد كأوراق الربيع، ونشرق بكل حرارة الصيف

خواطر حب جديدة للحبيب

  • لم أخبرك من قبل أنني امرأة لا تؤمن بالأبراج، ولكن لو حاولت أن أربط برجينا لوجدت أننا ننتمي لنفس التركيبة، وإذا ما التقينا سنغرق معاً في محيط لا قرار له، وهل كنتُ لأتمنى الغرق مع غيرك؟
  • يا حرير المشاعر، يا ربيع الخواطر، يا جميل المناظر التي أجدها في ملاحمك الوجدانية وفي سطورك الخيالية، دمت خارطة طريق للحب، للصدق والوفاء.
  • الحب قوة، ومعين على تحمل وطأة الواقع على القلوب. الحب سعادة، حتى وإن كان حلم.
  • أريدك وردة عطرها فواح في بستاني، بلسم لجراحي شمس دربي، أريدك. اسكني قلبي لأدلّلك يا مصباح عمري أريدك.
  • يولد الندى على شفاهِ الورود، تهدهده نسائم الصباح، يرسل للدنيا ضحكاتهُ، يرسم للشمس بسمتها و غناء الطيور تسلب مسامع الكون.
  • إّني لو سطرت لك أجمل الكلمات وأعذبها لم أوفيك حقّك، حبيبتي، إنّي أحمل في قلبي تصور كلّ إنسان، فلو استجمع شاعر قريحته وكاتب إلهامة لوصف حبي لأبدوا عجزهم.
  • أحبك يا عابثةُ، أنت من أخجل القمر بجمالها، أنت لحن الخلود، أنت زهرة براري فاحت بعطرها، أنت لي كل الورورد، أنت من يسكن البحر في عيونها، أنت قلب بالعشق يجود، أحبك لأنك أنت و من سواكي في القلب يسود.
  • وكيف أهديك حروفي ولم تعد عيناك تمر بها، لم يعد قلبك يخفق لأجلها، لكنني أهديتك دموعي فلتفرح لأنني سأتوقف الآن عن النحيب.
  • أوتسمح لي أن أغار عليك؟ وأضيق ذرعاً بتلك النسوة اللاتي يُحاصرنك؟ وقطعّت أنا يدي بدلاً عن التفاحة.
  • لا يمكن أن تكونَ بهذا الجمال، ولا يُعقل أن أكون بكل ذلك الدلال ولا نلتقي.
  • نظراته رواية فرح تنشلني من الغرق في بحر الأحزان. همساته قطرات ندى، ترطب يباس القلب.

مقالات ذات صلة:

خواطر حزينة

خواطر حب جديدة لكن حزينة خواطر عن الحب لكن تحديدا عن الجانب القاسي والدامي في الحب، فالحب رغم ارتباطه بالسعادة والفرح لكنه ليس دائما عنوانا لهما فكثيرون لم يدوقوا من الحب سوى آلامه ومرارته سواء بسبب الفقد أو الهجر أو الخيانة وأحيانا بسبب حب من طرف واحد

  • وصلت لمراحلي الأخيرة لنسيانك.. أرجو اتصالا منك ولو بالغلط، كي أعيد المراحل من جديد.. فلم أعد أجد سببا لأرغم كرامتي على الانتظار بدل الرحيل
  • اعتبرني غريبة، عابرة سبيل، أو حتى غير موجودة. لكن أبدا لا تدعي الحب وأنت غير مهتم فالاهتمام ثلاثة أرباع الحب والربع الأخير مشاعر
  • لم يكن بالنسبة لك شيئا يستحق الحفاظ عليه.. لكنه كان قلبي
  • جئتك من الحرف الأخير لرسالة لم أجرأ على إرسالها، من آخر قطرة دمع سكبت لأجلك، من آخر انتكاسة قلب بسببك.. جئتك من آخر أواخر الأشياء لأخبرك بأنني تعبت من الصمود: إليك رسائلي ودموعي وانكساراتي وكل حروبي وارحل
  • أخبرني عما حصل معك بالضبط بعد يوم واحد من الفراق؛ بكيت؟ تألمت؟ تمزقت روحك؟ راقبت اتصالها على المواقع؟ ارتجفت يداك لتكلمها؟ اعتصر روحك لتكون جملة ولا تبعثها لها؟ لا أظن ذلك، لذا حين تقول لأحدهم بأنك لا زلت تحبك، لا تفعل أرجوك.. لأنها مرت من كل هذه المراحل، ولا تزال تنكر حبها لك، احترم هذا على الأقل
  • حين رحلت أخذت معك ابتسامتي، صفاء بشرتي، بريق عيني.. حين رحلت أخذتني معك.. أعلم أن ابتسامتي ستعود وعافيتي كذلك.. هذا كله قابل للاسترداد لكن كيف أستردني؟
  • كنا قبل اللقاء غريبين باحثين عن الحب.. وصرنا بعد الفراق غريبين خائفين من الحب
  • لم يؤذني حبيبي قط.. هو فقط أخبرني عن حبيبته، تحدث عن جمالها، عن شعرها، عن طيبتها وعن أخلاقها، تحدث لي عن كل أحلامه التي مفادها “هي”. هو لم يجرحني قط.. هو فقط أخبرني عن أحلامه التي لم أكن ضمنها
  • عانى الحب منا كثيرا.. من تقلباتك ومن عصبيتي.. من نوبات غيرتك ومن لساني السليط.. من تشتتنا وعدم توافقنا.. برأيك ألم يحن الوقت لأن نطلق سراحه!!
  • كانت خيباتك في أجساد نساء عبثت بها دون الالتفات لمستقبلنا.. وكان إخلاصي لنفسي أقوى من حبك.. تخلصت منك وها أنا الآن أبني مستقبلي بعيدا عنك.. أنت اخترت الخيانة وأنا اخترت النسيان

خواطر حب جديدة خواطر اشتياق

  • ابتسامة مكسورة هي ردة الفعل الوحيدة، عندما أتذكر ذكريات جميلة أعلم مسبقا أنها لن تعود أبدا
  • أنا لا أعلم ما الذي يدفعني إليك كلما ضاقت مدن صدري
  • إن كنت تقرأ فغيابك لا يعنيني.. وإن كنت لا تقرأ فغيابك يبكيني
  • كان رسائلك تضفي السكينة على داخلي.. والآن مر وقت طويل على آخر سكون أثث هذا الفؤاد
  • أتعتقد أنك نسيتها بمجرد أنك محوت رقم هاتفها! حسنا، بلغ سلامي لرجفة يديك وانقباضة صدرك ودموعك حين تأتي سيرتها
  • يمكننا التحدث في أي وقت، اسألي عني وسأسأل عنك.. فإني والله ما عشقت سواك
  • مر على غيابك أسبوع، أي ما يعادل دهرا من الزمن بتوقيتي، رحلت بدون أعذار أو مقدمات، ما كان ذنبي سوى أنني واجهتك بغلطك، حذرتك من محاولة إتعاسي، لكنك صممت على تسلق جدار اللامبالاة، وتسمع حديثي بأذن صماء، فما كان مني سوى أطالبك بالرحيل لأنعم بحياة خالية منك فوجدتني أحيا بلا حياة
  • لو يعلم هاتفك كم من رسالة كانت ستصله بعد منتصف كل ليلة، لخجل نومك من صهري
  • رب انصرني على هذا القلب، كي يجري في تيار الكرامة ووحده يتبع سبيل الشوق
  • لكل منا شخص لم يستطع تخطيه.. تمر السنين وتتلاشى الأعوام، وتأتي رسالة أقل من العادية لترجعك إلى نقطة البداية، وتحيي فيك ما دفنته مند عمر
  • ·        “لن أجعلك تبكين أبدا بسببي” كانت تقرأ هذه الرسالة القديمة بعد أن مر على فراقهما ساعة، والدموع تملأ مقلتيها
  • لا تصدق هاتفك الذي تضيئه اتصالاتي.. كنت أقصد دوما أن أتصل بك حين يكون هاتفك خارج الخدمة.. إطفائا للشوق، وحفظا لكرامتي