رسائل غزل أحلى الكلمات في وصف الحبيب وصف تفاصيله حركاته تعبيراته وتغيراته، بأحلى الكلمات وأعذبها وأكثرها تأثيرا على القلوب كلمات غزل جد رومانسية

رسائل غزل
رسائل غزل

رسائل غزل قصيرة

  • يا حرير المشاعر، يا ربيع الخواطر، يا جميل المناظر التي أجدها في ملاحمك الوجدانية وفي سطورك الخيالية، دمت خارطة طريق للحب، للصدق والوفاء.
  • أريدك وردة عطرها فواح في بستاني، بلسم لجراحي شمس دربي، أريدك. اسكني قلبي لأدلّلك يا مصباح عمري أريدك.
  • إّني لو سطرت لك أجمل الكلمات وأعذبها لم أوفيك حقّك، حبيبتي، إنّي أحمل في قلبي تصور كلّ إنسان، فلو استجمع شاعر قريحته وكاتب إلهامة لوصف حبي لأبدوا عجزهم.
  • أحبك يا عابثةُ، أنت من أخجل القمر بجمالها، أنت لحن الخلود، أنت زهرة براري فاحت بعطرها، أنت لي كل الورورد، أنت من يسكن البحر في عيونها، أنت قلب بالعشق يجود، أحبك لأنك أنت و من سواكي في القلب يسود.
  • وكيف أهديك حروفي ولم تعد عيناك تمر بها، لم يعد قلبك يخفق لأجلها، لكنني أهديتك دموعي فلتفرح لأنني سأتوقف الآن عن النحيب.
  • لا يمكن أن تكونَ بهذا الجمال، ولا يُعقل أن أكون بكل ذلك الدلال ولا نلتقي.
  • نظراته رواية فرح تنشلني من الغرق في بحر الأحزان. همساته قطرات ندى، ترطب يباس القلب.
  • ضحكتك التي أُحب مشتاقة أنا  لأحتسيها، حبيبي.
  • إذا دم البشر أحمر فدمك عود من عنبر، وكل من قرب منك يشم الطيب ويتعطّر.
  • جيت أفتخر شفت الفخر يفتخر بك، جيت أوصفك شفتك عن الوصف أكبر.
  • أرى في عينيك عالما يجعلني أتنفس بارتياح
  • قالوا لي ما الذي يأخدك لعالم آخر؟ قلت بريق عينيها وجنون ضحكتها وكلمة أحبك من شفتيها
  • اشتاق وأغرق في تفاصيل روحك.. واكتب من انفاسك بداية حياتي.
  • جميلة أنت حتى حين تغضبين.
  • أعماني ضياؤك فصرت لي نوراً، أسكتني صوتك فصرت لي همساً، أتعبني حبك فصرت لي دواءً، أرهقني بعدك فصرت لي القريب، تمنيت موتي فكنت لي حياة.
  • قلبك الطيب يا غالى.. أبيض بطبعه حنون لو عطوني وخيروني.. أنت بس اللي تكون
  • رأيت فيك ما لم يراه كل الذين حولك.. وأحببتك كما أحبتك تلك التي أنجبتك أو أكثر

 

رسائل غزلرسائل غزل

كثر الغزل والكلام الحلو راح يخلوك تمل.. وأنا عشان ما تمل راح أنكد عليك

  • عيونك إذا رآها كافر يرجع لله
  • كيف أشرح لك ابتسامة قلبي عند سماعي لصوتك
  • أنت كنقطة في نهاية سطر، لا كلمة بعدك ولا حياة من دونك
  • أنيق هو قلبي حين اختار جميلة الجميلات روحا لي
  • لست بحاجة للقمر، فعيونك تنير حتى أحلك أيام حياتي
  • وكيف لا أحب عينا.. تراني في كل حالاتي جميلا
  • عند الليل.. أنظري للسماء وابتسمي؛ فالقمر يشتهي أن يجد نصفه الآخر
  • عيناك آية كأنها آىة في الحسن تتلى على قوم كفروا فاهتدوا
  • في مبسُمك يجتمع معنّى الحياة وفي عيُونك لي من الفرحه كثير.
    عيناك قيدت قلباً كان حراً.
    احدهم يستمد سعادته منك وينسى نفسه معاك ويحبك اكثر مما تتصور.
    يابسمتك كنها نجد بحزة مّطر.
    يا لبيه يامن لك بقلبي غلاً مخصوص بسولف عليك ومن كلامي خذ الزبده.
    من يريد إسعادك س يسعدك دون أن تعني له المسافات شيئاً.
    زعولة الخاطر وشيخة كل غيد احبها لو انها متعاليه.
    ودّي أكون إنشغالك.
    وأحببتها فوق هذا الحبّ حباً إلى أن دُهشت عيون الحب منّي.
    والله ان ضمتك تبري العله ومواجهك عقب البطا يعتبر عيد.
    يارقيق العود غيرك ماهويت يانحيل الخصر ياريم الفلا
    جميلتي من اي قواميس العشق اوفيكي حقك وانتي في سحر عيناك يكتب ومن جمالك يسرق الغزل.
    لها تختلُّ ورود ولها الغُصن ميّال.
    أبتسمي فأنت تستحقين من يرّش السُكّر في سمائك ويهديك مع الورد حلوى، ويضع لك عُلبة تحتوي داخلها.
    أكان الياسمين عطرك؟ أم أن هذا الورد آهات قلبك آه من شذاك يأسر الروح لتهواك وبالجوى تتوسد قلبك.
    يا زين جعلي ما توارى ولا ابكيك دام الغلا بيني وبينك مساواه.
    معشوقتي مامثلها بالغنادير متميزه في وصفها من حلاها.
    هو شمعتي لا كثّرت أيامي السود.

رسائل غزلرسائل غزل

رسائل غزل في وصف العين

  • أكبر لص تحت قبة السماء هو الجمال الكائن في عينيك حبيبتي
    أي شعر يفوق عينيك في السحر
    في ابتسامتها عظمة الحياة وجمالها.. وفي عينيها: دهاؤها وعمقها
    إن لعين أميرتي بريقا يخترق حجب الخيال بأشعته تارة، ويتلقي إيحاآت الخلود تارة
    يظل مشعل الحكمة متألقاً.. ما دامت عينا معشوقتي الجميلات لا تلقى عليه وهجها
    معنى الفتنة في الجمال.. أن أحب ما إلي من حبيبتي عينيها، ولكن مع ذلك لا أعرف لونهما
    السواد.. لآلئ في عيون فاتنتي
    إن الكلمات التي تقولها المرأة بعينيها.. تحتاج الى عدة قواميس لتفسيرها
    عندما تتحدث إلى امرأة.. أنصت إلى ما تقوله عينيها..
  • عيونك بحيرة جافة، ولكنها تستطيع أن تسقط أعظم السباحين
    إنني أحب المرأة التي تظهر النعمة في جميع خطواتها.. وصفاء السماء في عينيها.. والكرامة والحب في كل بادرة منها..
    كلما نظرت الى عينيك نسيت آلامي وأحزاني
    ويلاه إن نظرت وإن هي أعرضت.. وقع السهام ونزعهن أليم.
    ويلي على نظرات دعج العيوني.. تشعل لهايبها ب ليل الرموش.
    قتلتني بعيونك الحور يا شوق.. جيش أسر قلبي وقيد فؤادي.
    أنت في عينك حياتي إلى يوم الممات وانت ميلادي بعينك وعشقي والحياة.
    لمثلي من لواحظها سهام.. لها في القلب فتك أي فتك.. إذا رامت تشك به فؤادا.. يموت المستهام بغير شك.
    عيونك آخر آمالي.. كيف القى كلام عذب يوصف دافئ احساسي..
    عيناك لون الغيوم وعيناي صحراء تحتاج لمن يغيت.
    قد رمى السهم غزالا فهوى.. سهم عينا صاب قلبي واستقر نالني من رميه جرح الهوى.. فعشقت العين رمشا قد سحر في عيونها بحر به الناس تغرق.. وفي رمشها سهم يجيب المنية.
    سألتها ليه البحر ساكن عيونك.. جاوبتني للغرق.. سألتها ليه السواد اللي في عيونك.. قالت للأرق.. النور من ضيي اختفى.. والليل في عيوني غفى اترك كثير الأسئلة.. واسأل عن عيوني وكفى.
    إذا عدمت المرأة جمال الأسنان.. ضحكت بعينيها

رسائل غزل حلوة للبنات

أنت جميله رغم السواد المحيط بعينيك، رغم اكتئابك المستمر، رغم بكائك الدائم، أنت جميله بكل ما فيك من حزن.

أنت جميله وأنيقة بكل شي بقلبك بحبك بزلعك بكل ما فيك، أجمل أيامي وأحلى سنينى بقربك كيف لا اذكر اجمل انسان شاركني بحب وفرح ما احلاك بحضورك وغيابك آه كم أنت جميلة.

ما اروع حروفك ورقتك واسلوبك ما اروعك يا انت كالقمر الباهي ما في غيرك في السماء بعدد قطرات المطر.

علاجي من الجفاء في نظرة عيونك عيونك اللي تداوي علة المرضى بجيك لو الليالي وقفت دونك ما هو بكيف الليالي يوم ما ترضي

صوتك حياة، وشوفتك عمر ثاني، وكلما أحببتك أريد أن أحبك أكثر.

أحببتك في صمتي أكثر مما فعلت في كلامي.

احببتك بجنون فاعتزلت كل الأشياء إلا الكتابة عنك أعلنت التوبة عن كل الأشياء إلا الاشتياق لك هارب من كل الأشياء إلا الحنين إليك وحبي لك.

من يعشق روح الأنثى لن يعشق إلا واحدة فقط اما من يعشق وجه الأنثى فلن تكفيه كل اناث الأرض.

 

عندما تبدأ في عينيكِ آلاف المرايا بالكلامْ

ينتهي كلُّ آلامْ ..

وأراني صامتاً في حضرة العشقِ ،

ومن في حضرة العشق يجاوبْ ؟

فإذا شاهدتني منخطفَ اللون ، غريب النظراتِ ..

وإذا شاهدتني أقرأ كالطفل صلاتي ..

وعلى رأسي فراشاتٌ ، وأسراب حمامْ ..

فأحبيني ، كما كنتِ ، بعنفٍ وجنونِ ..

واعصري قلبيَ ، كالتفاحةِ الحمراءِ ، حتى تقتليني …

وعلى الدنيا السلامْ …

 

 

حين أحبك

يتغرُ – حين أحبكِ – شكلُ الكرة الأرضيهْ ..

تتلاقى طرقُ العالم فوق يديكِ .. وفوقَ يديهْ

يتغيرُ ترتيبُ الأفلاكْ

تتكاثرُ في البحر الأسماكْ

ويسافرُ قمرٌ في دورتيَ الدمويهْ

يتغيرُ شكلي :

أصبحُ شجراً .. أصبحُ مطراً ..

أصبحُ ضوأً أسودَ ، داخلَ عينٍ إسبانيهْ

تتكونُ – حينَ أحبكِ – أوديةٌ وجبالْ

تزدادُ ولاداتُ الاطفالْ

تتشكلُ جزرٌ في عينيكِ خرافهْ ..

ويشاهدُ أهلُ الأرضِ كواكبَ لم تخطرْ في بالْ

ويزيدُ الرزقُ ، يزيدُ العشقُ ، تزيدُ الكتبُ الشعريهْ ..

ويكونُ آللهُ سعيداً في حجرته القمريهْ ..

تتحضرُ – حينَ أحبكِ – آلافُ الكلماتْ

تتشكلُ لغةٌ أخرى ..

مدنٌ أخرى ..

أممٌ أخرى ..

تـُسرعُ أنفاسُ الساعاتْ

ترتاحُ حروفُ العطف .. وتحبلُ تاأتُ التأنيثِ ..

وينبتُ قمحٌ ما بين الصفحاتْ

وتجيءُ طيورٌ من عينيكِ .. وتحملُ أخباراً عسليهْ

وتجيءُ قوافلُ من نهديكِ .. وتحملُ أعشاباً هنديهْ

يتساقط ثمرُ المانغو .. تشتعلُ الغاباتْ

وتدق طبولٌ نوبيهْ ..

 

 

يستوطنُ حزنٌ عباسيٌّ في عينيكِ ..

وتبكي مدنٌ شيعيهْ

وتلوحُ مآذنُ من ذهبٍ

وتضيءُ كشوفٌ صوفيهْ

وأنا الأشواقُ تحولني

نقشاً .. وزخارفَ كوفيهْ

أتمشى تحت جسور الشَعْر الأسودِ ،

أقرأ أشعاري الليليهْ

أتخيل جزراً دافئةً

ومراكبَ صيدٍ وهميهْ

تحمل لي تبغاً ومحاراً .. من جزر الهند الشرقيهْ

 

 

أعطيني وقتاً

كي أستقبلَ هذا الحب الآتي من غير استئذانْ

أعطيني وقتاً ..

كي أتذكرَ هذا الوجهَ الطالعَ من شجر النسيانْ

أعطيني وقتاً ..

كي أتجنبَ هذا الحبَّ الواقفَ في نصفِ الشريانْ

أعطيني وقتاً ..

حتى أعرفَ ما اسمكِ ..

حتى أعرفَ ما اسمي ..

حتى أعرفَ أين ولدتُ ،

وأينَ أموتُ ،

وكيفَ سأبعثُ عصفوراً بين الأجفانْ

أعطيني وقتاً ..

حتى أدرسَ حالَ الريحِ ،

وحالَ الموجِ ،

وأدرسَ خارطةَ الخلجانْ ..

 

 

اشعار رسائل غزل : حديثك

حديثك سجادة فارسيهْ ..

وعيناكِ عصفورتان دمشقيتانِ ..

تطيرانِ بين الجدار وبين الجدارْ ..

وقلبي يسافرُ مثل الحمامة فوقَ مياه يديكِ ،

ويأخذ قيلولةً تحت ظل السوارْ ..

وإني أحبكِ ..

لكن أخاف التورطَ فيكِ ،

أخافُ التوحد فيكِ ،

أخافُ التقمص فيكِ ،

فقد علمتني التجارب أن أتجنب عشق النساء ،

وموجَ البحارْ ..

أنا لا أناقش حبكِ .. فهو نهاري

ولستُ أناقشُ شمسَ النهارْ

أنا لا أناقش حبكِ ..

فهو يقرر في أي يوم سيأتي . وفي أي يومٍ سيذهبُ ..

وهو يحددُ وقتَ الحوارِ ، وشكلَ الحوارْ ..

 

 

أكرر للمرة الألفِ أني أحبكِ ..

كيف تريديني أن أفسرَ ما لا يـُفسرْ ؟

وكيف تريدينني أن أقيسَ مساحةَ حزني ؟

وحزنيَ كالطفل .. يزدادُ في كل يوم جمالاً ويكبرْ ..

دعيني أقولُ بكل اللغات التي تعرفينَ ولا تعرفينَ ..

أحبك أنتِ ..

دعيني أفتشُ عن مفرداتٍ ..

تكون بحجم حنيني إليكِ ..

وعن كلماتٍ .. تغطي مساحةَ نهديكِ ..

بالماء ، والعشب ، والياسمينْ

دعيني أفكرُ عنكِ ..

وأشتاقُ عنكِ ..

وأبكي ، وأضحكُ عنكِ ..

وألغي المسافةَ بين الخيال وبين اليقينْ ..

دعيني أنادي عنكِ ، بكل حروف النداءِ ..

لعلي إذا ما تغنيت باسمكِ ، من شفتي تولدينْ

دعيني أؤسس دولة عشقٍ ..

تكونين أنتِ الملكة فيها ..

وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقينْ ..

دعيني أقودُ انقلاباً ..

يوطدُ سلطة عينيكِ بين الشعوبِ ،

دعيني .. أغيرُ بالحب وجهَ الحضارةِ ..

أنتِ الحضارةُ .. أنتِ التراث الذي يتشكل في باطن الأرض

منذ ألوفِ السنينْ ..

 

 

أحبكِ ..

كيفَ ترديني أن أبرهن أن حضوركِ في الكون ،

مثل حضور المياهِ ،

ومثل حضور الشجرْ

وأنكِ زهرةُ دوار الشمسِ ..

دعيني أقولك بالصمتِ ..

حين تضيقُ العبارةُ عما أعاني ..

وحين يصيرُ الكلامُ مؤامرةً أتورط فيها .

وتغدو القصيدة آنيةً من حجر

 

 

وما بين حبّ وحبٍّ .. أحبكِ أنتِ ..

وما بين واحدةٍ ودعتني ..

وواحدةٍ سوف تأتي ..

أفتشُ عنكِ هنا .. وهناكْ ..

كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانكِ أنتِ ..

كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ ..

فكيفَ أفسّرُ هذا الشعورَ الذي يعتريني

صباحَ مساءْ ..

وكيف تمرينَ بالبالِ ، مثلَ الحمامةِ ..

حينَ أكونُ بحضرة أحلى النساءْ ؟

 

اشعار حب وغزل واشتياق قصيرة

وبين كلام الهوى في جميع اللغاتْ

هناكَ كلامٌ يقالُ لأجلكِ أنتِ ..

وشعرٌ .. سيربطه الدارسونَ بعصركِ أنتِ ..

وما بين نقطة حبرٍ ..

ونقطة حبرٍ ..

هنالكَ وقتٌ ..

ننامُ معاً فيه ، بين الفواصلْ ..

 

 

وفي لحظاتِ القنوطِ ، الهبوطِ ، السقوطِ ، الفراغ ، الخواءْ .

وفي لحظات انتحار الأماني ، وموتِ الرجاءْ

وفي لحظات التناقضِ ،

حين تصير الحبيباتُ ، والحب ضدّي ..

وتصبحُ فيها القصائدُ ضدّي ..

وتصبحُ – حتى النهودُ التي بايعتني على العرش – ضدّي

وفي اللحظات التي أتسكع فيها على طرق الحزن وحدي ..

أفكر فيكِ لبضع ثوانٍ ..

فتغدو حياتي حديقةَ ورد

 

 

وفي اللحظاتِ القليلةِ ..

حين يفاجئني الشعرُ دونَ انتظارْ

وتصبحُ فيها الدقائقُ حُبلى بألفِ انفجارْ

وتصبحُ فيها الكتابةُ فعلَ خلاصٍ ..

وفعلَ انتحارْ ..

تطيرينَ مثلَ الفراشة بين الدفاتر والإصبعينْ

فكيفَ أقاتلُ خمسينَ عاماً على جبهتينْ ؟

وكيفَ أبعثر لحمي على قارتينْ ؟

وكيفَ أجاملُ غيركِ ؟

كيف أجالسُ غيركِ ؟

كيفَ أضاجعُ غيركِ ؟ آيفْ ..

وأنتِ مسافرةٌ في عروق اليدينْ …

 

 

وبين الجميلات من كل جنسٍ ولونِ .

وبين مئات الوجوه التي أقنعتني .. وما أقنعتني

وما بين جرحٍ أفتشُ عنهُ ، وجرحٍ يفتشُ عني ..

أفكرُ في عصركِ الذهبي ..

وعصرِ المانوليا ، وعصرِ الشموع ، وعصرِ البخورْ

وأحلم في عصركِ الكانَ أعظمَ كلّ العصورْ

فماذا تسمينَ هذا الشعورْ ؟

وكيفَ أفسرُ هذا الحضورَ الغيابَ ، وهذا الغيابَ الحضورْ

وكيفَ أكونُ هنا .. وأكونُ هناكْ ؟

وكيف يريدونني أن أراهمْ ..

وليس على الأرض أنثى سواك

 

 

دعوة إلى حفلة قتل

ما لعينيكِ على الأرض بديلْ

كلُّ حبٍّ غيرُ حبي لكِ ، حبّ مستحيلْ

فلماذا أنتِ ، يا سيدتي ، باردةٌ ؟

حين لا يفصلني عنكِ سوى

هضبتيْ رملٍ .. وبستانيْ نخيلْ

ولماذا ؟

تلمسينَ الخيلَ إن كنتِ تخافين الصهيلْ ؟

طالما فتشتُ عن تجربةٍ تقتلني

وأخيراً .. جئتِ يا موتي الجميلْ ..

فاقتليني .. نائماً أو صاحياً

أقتليني .. ضاحكاً أو باآياً

أقتليني .. كاسياً أو عارياً ..

فلقد يجعلني القتلُ وليا مثل كلّ الأولياءْ

ولقد يجعلني سنبلةً خضراءَ .. أو جدولَ ماءْ ..

وحماماً …

وهديلْ ..

أقتليني الآنَ …

فالليلُ مملٌّ .. وطويلْ ..

أقتليني دونما شرطٍ .. فما من فارقٍ ..

عندما تبتدىءُ اللعبةُ يا سيدتي ..

بين من يـَـقتلُ .. أو بين القتيلْ …