رسالة أخيرة إلى من أحب أقوى العبارات والكلمات في رسالة حزينة وجد مؤلمة كآخر كلام توجهه لمن تحب للتعبير عما يملئ قلبك من مشاعر مرة

رسالة أخيرة إلى من أحب

رسالة أخيرة إلى من أحب “الفراق بعد الحب”

أحببتك بقلب أم أحببتك بقلب باع الكل فداك أحببتك بقلب كنت أنت نبضاته أحببتك بقلب لم يعرف معنى الحب الحقيقي والصادق إلا معك، لكن للقدر رأي آخر تمنيته قدرا يجمعنا لآخر أيامنا قدر ينصف أحلامنا ومتمنياتنا.. ولا زالك أتمناه كذلك. لتكون هذه المرحلة ليست إلا كبوة في مسيرة هذا الحب الكبير الذي جمعنا.
لكن مهما حدث ومهما كانت النتائج فمكانتك لن يزحزحها أحد ستظل الأجمل والأقرب للقلب وللروح.. ستظل سبب ابتسماة وفرحة مميزة لم أتذوقها إلا معك.
سأظل سندك وفرقتك ولو من بعيد، فحبي لك يتجاوز حب كل الذين من حولك.. فأنا أحببتك حبا جمع بين الأبوي والطفولي والرومانسي
ستظل دعائي عند صلاتي دعاء ليشملك الله بحفظه ويوصلك لكل ما فيه الفرحة لقلبك
أحبك

إقرأ أيضا :

رسالة أخيرة إلى من أحب “حب من طرف واحد”

أحببتك وحلمت بك زوجا أخا وابنا، حلمت أن تكون نصف حياتي توأم روحي ومُهجة أيامي. حلمت بسعادة أنت مصدرها وابتسمات أنت سببها حلمت بحضنك ينسيني أوجاعي وأني جنبك سأنسى الخوف ويملأني الطمئنينة والأمانِ.

لكنها ظلت أماني وأمنيات.. ظلت دعوات معلقة ربما بسبب خير لم أدركه أو لشر لم يردني الرحيم أن أدُقْه.. كنت حاضرا في كل صلواتي وافتتاح دعائي وابتهالاتي دعوت رب المستحيل أن يجمعني بك في الحلال أن يُغيِر من قدرك ويجمعه بقدري.. وأن يجمعنا الحلال في بيت أساسه الحب وأركانه مودة وسعادة وفرح

لكني لست سوى بشر، وحب كهذا من جانب واحد أنهكني أنهك قلبي روحي ونفسيتي، كدّر الكثير من أوقاتي وأفرغ بطاريات طاقاتي. اخترت الابتعاد عساني أدرك طريقا آخر يسعد قلبي ويحيي فرحة كانت رؤيتك سبب فيها.

أتمنا لك الخير تمنيته لك معي

أحبك وسأدعي الرازق أن يرزقني نسيان حبك