شعر رومانسي مؤثر باقة مختارة من أقوى الأبيات الشعرية الرومانسية والغرامية التي كُتِبت في الحب قصائد رومانسية تتغنى بأجمل مشاعر الحب والغزل

شعر رومانسي مؤثر
شعر رومانسي مؤثر

شعر رومانسي مؤثر قصير

غيرتِ من حياتي وتفاصيلي ** جعلتيني سجينا لك ولحبك
جعلتيني سجينا حريته هي ** النظر لابتسامتك وملامسة أناملك

ابتسامتك تبث روحا جديدة في عروق يدي ** ابتسامتك تجبرني على الكتابة
بين طاقة لذيذة تدفعها عذوبة أسنانك ** ونظرة طفولية مثيرة وفتانة
ناهيك شامة متألقة تتوسط الوجه ** تجعل منك طبيعة سويسرية نقية خلابة

بجوارك ** تُشحن بطاريات قلبي وتطغى السكينة على روحي
بجوارك ** تعجز الأبجدية عن إيجاد كلمات تعبر حقا عن حبي
فأنت أجمل عطايا القدر ** وفرحة أعطت معنى لأيامي وحياتي

بدون صوتك تضعف قواي ** ومن غير كلماتك يذبل مُحَيّاي
ففيك يا حبيبي وجدت قوتي ** عند ضعفي وسندي عند شدتي
دمت ملاكا طاهرا قادرا ** على امتصاص دروة غضبي
وتوءم الروح القادر ** على إسعادي رغم حزني ودموعي

فأنا أدمنتك يا حبيبتي
فصرتِ كالقهوة لمن لا يستطيعون ** فتح أعينهم قبل أن تعبِق القهوة بألسنتهم
وكسيجارة لمن لا يستطيعون ** مواجهة البشر قبل أن تداعب السيجارة شفاههم

أحتاج كل صباح لفرحة تغمرني ** عند التفكير بأن أميرة الأميرات هي حبيبتي
وفرحة تستوطن قلبي عند تذكر ** ضحكتك التي تسلب مني عقلي
وتلك العيون التي أسرت قلبي ** واستولت على تفكيري وروحي

امنحيني جرعتي من الحب ** لكي أتمكن من إكمال يومي بهمة ونشاط
ففي غيابك شمسي لا تشرق ** وتظل سماء يومي قاحلة ظلماء
أحتاج حضنك ولثمة من شفاهك ** لتخمد نارا التهبت من حر الاشتياق
مع ظهور شمسك في حياتي وملأ أشعتها لزهور أيامي
استوطنت الحيرة عقلي ** هل هو ضعف أم أن سلطة القلب والعين أعتى من قدراتي
بسببك تغيرت تقاليدي وعاداتي ** فصرت محور حياتي وأولى أولوياتي
وجدت في أحاديثك وكلماتك مصدرا ** لطاقتي واطمئناني ومنبعا لفرحي وسعاداتي

أنت شمسا من دونها حياتي همّ وكدر
وقمرا لا يحلو من دونه السهر
أنت ربيع أزهرت بفضله بساتين الورد والزهر

اشتقت لك
اشتقت لفرحة تسري في عروقي عند حديثك
ونشوة تسكر عقلي من فرط جمالك وعذوبة غيرتك ودلالك
اشتقت لمن استعمرت قلبي وجعلت منه عبدا مطيعا لها
يذكرها في دعائه وصلاته كي يكون حلالها وقدرها

شعر رومانسي مؤثر

شعر غزل رومانسي مؤثر

حتى وسط الحدائق الغناء ستجد زهرة تثيرك أكثر من مثيلاتها
ولونا زهيا يسحر العين أكثر من كل الألوان التي تنتمي للونه
ستجد تلك المتميزة
التي يطير بك سحرها لعوالم جديدة وتبحر بك لمجرات بعيدة
تلك التي حتى وإن دققت فيها فلن تجد شيئا جديدا ولا مختلفا
فهي فقط تفاصيل صغيرة تصنع فوارق كبيرة..
هي فقط هوامش قد تظنها غير مهمة
لكنها ملهمة خطيرة وأحيانا قاتلة

تمزجين بشكل مخيف بين الرقة والشراسة
بين ابتسامة ساحرة وكلمات مدمرة
بين ذوق فاتن وحضور متألق وآسر
يخيفني انجذابي وولعي بكل ما يتعلق بك
تخيفني كيف تسرق الكثير من وقتي صورك
وجودة تركيزي النادرة عند تمحيصي لتفاصيلك
أخافك وأهاب سلطتك التي تجاوزت قدراتي
أخاف أن تغيّر جاذبيتك من قوانين كيميائي
وتسيطر دبدباتك على عقلي وروحي

أما أنا فصرت سجينك بمجرد نظرة في جمالك
قبل سماع صوتك أو الغوص في حنيتك
أما الضربة القاضية تلقيتها من بين شفتيك
ليست كلمات
بل ضحكات
ضحكات أسقطت قلبي وتركيزي ورزانتي

أريد تقبيلك
تقبيل كل خلية من جسدك
تقبيلك بتضرع وخشوع
ليس حرمانا ولا شهوة
بل رغبة من جسدي في التعبير لجسدك
عن جنونه تعلقه واختباله بكل جزء منك

لم أتخيل يوما أن لشفتاك سحرا قد يتجاوز تأثيره سحر ضحكاتك
لم أتخيل أنهما بجمال قادر على دك أعتى الحصون
وأسر أكثر الناس جنون
ربما اليوم هو أول مرة أراهما على طبيعتهن الآسرة
يوم قررت فيه ضحكاتك التنحي لإفشاء سر آخر من أسرارك
وتسليط الأضواء على جنودها وحرسك
ربما قررت الاختفاء لإبراز من أين تستمد شرعيتها قوتها وشراستها
لكن في قالب أنثوي تزينه ابتسامة لذيذة من عينيك

زينة النسوة تلخصها روح طفل لم يغير أسنانه بعد
بقي عالقا في ذات غيّر من شكلها الزمان
لكن براءتها طيبتها وحلاوتها بقيت عالقة منذ أول الزمان
تفضحها ابتسامة غير محسوبة
تحيطك علما بحب الخالق لك
وبحسن توجيه الخرائط والصدف لك
تمنحك نشوة ورعشة تفوق جميع مثيلاتها في الاسم

مقالات ذات صلة:

شعر رومانسي مؤثر للحبيبة

أحبك أحبك أحبك والبقية تأتي
يـُعلمني الحبُّ ما لستُ أعلمُ ،
يكشفُ لي الغيبَ ، يجترحُ المعجزاتْ
ويفتحُ بابي ويدخلُ ..
مثلَ دخول القصيدةِ ،
مثلَ دخول الصلاةْ ..
وينثرني كعبير المانوليا بكلِّ الجهاتْ
ويشرحُ لي كيف تجري الجداولُ ،
كيف تموجُ السنابلُ ،
كيف تـُغني البلابلُ والقبراتْ
ويأخذ مني الكلامَ القديمَ ،
ويكتبني بجميع اللغاتْ ..

حين أحبك
يتيغرُ – حين أحبكِ – شكلُ الكرة الأرضيهْ ..
تتلاقى طرقُ العالم فوق يديكِ .. وفوقَ يدي
يتغيرُ ترتيبُ الأفلاكْ
تتكاثرُ في البحر الأسماكْ
ويسافرُ قمرٌ في دورتيَ الدمويهْ
يتغيرُ شكلي :
أصبحُ شجراً .. أصبحُ مطراً ..
أصبحُ ضوأً أسودَ ، داخلَ عينٍ إسبانيهْ
تتكونُ – حينَ أحبكِ – أوديةٌ وجبالْ
تزدادُ ولاداتُ الاطفالْ
تتشكلُ جزرٌ في عينيكِ خرافهْ ..
ويشاهدُ أهلُ الأرضِ كواكبَ لم تخطرْ في بالْ
ويزيدُ الرزقُ ، يزيدُ العشقُ ، تزيدُ الكتبُ الشعريهْ ..
ويكونُ آللهُ سعيداً في حجرته القمريهْ ..
تتحضرُ – حينَ أحبكِ – آلافُ الكلماتْ
تتشكلُ لغةٌ أخرى ..
مدنٌ أخرى ..
أممٌ أخرى ..
تـُسرعُ أنفاسُ الساعاتْ
ترتاحُ حروفُ العطف .. وتحبلُ تاأتُ التأنيثِ ..
وينبتُ قمحٌ ما بين الصفحاتْ
وتجيءُ طيورٌ من عينيكِ .. وتحملُ أخباراً عسليهْ
وتجيءُ قوافلُ من نهديكِ .. وتحملُ أعشاباً هنديهْ
يتساقط ثمرُ المانغو .. تشتعلُ الغاباتْ
وتدق طبولٌ نوبيهْ ..

أعطيني وقتاً
كي أستقبلَ هذا الحب الآتي من غير استئذانْ
أعطيني وقتاً ..
كي أتذكرَ هذا الوجهَ الطالعَ من شجر النسيانْ
أعطيني وقتاً ..
كي أتجنبَ هذا الحبَّ الواقفَ في نصفِ الشريانْ
أعطيني وقتاً ..
حتى أعرفَ ما اسمكِ ..
حتى أعرفَ ما اسمي ..
حتى أعرفَ أين ولدتُ ،
وأينَ أموتُ ،
وكيفَ سأبعثُ عصفوراً بين الأجفانْ
أعطيني وقتاً ..
حتى أدرسَ حالَ الريحِ ،
وحالَ الموجِ ،
وأدرسَ خارطةَ الخلجانْ ..

أبيات رومانسية قوية

شعر رومانسي مؤثر

مختارات راقية من قصائد راقية إليكم شعر رومانسي مؤثر شعر عن الحب والعشق والغرام

أكرر للمرة الألفِ أني أحبكِ ..
كيف تريديني أن أفسرَ ما لا يـُفسرْ ؟
وكيف تريدينني أن أقيسَ مساحةَ حزني ؟
وحزنيَ كالطفل .. يزدادُ في كل يوم جمالاً ويكبرْ ..
دعيني أقولُ بكل اللغات التي تعرفينَ ولا تعرفينَ ..
أحبك أنتِ ..
دعيني أفتشُ عن مفرداتٍ ..
تكون بحجم حنيني إليكِ ..
وعن كلماتٍ .. تغطي مساحةَ نهديكِ ..
بالماء ، والعشب ، والياسمينْ
دعيني أفكرُ عنكِ ..
وأشتاقُ عنكِ ..
وأبكي ، وأضحكُ عنكِ ..
وألغي المسافةَ بين الخيال وبين اليقينْ ..
دعيني أنادي عنكِ ، بكل حروف النداءِ ..
لعلي إذا ما تغنيت باسمكِ ، من شفتي تولدينْ
دعيني أؤسس دولة عشقٍ ..
تكونين أنتِ الملكة فيها ..
وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقينْ ..
دعيني أقودُ انقلاباً ..
يوطدُ سلطة عينيكِ بين الشعوبِ ،
دعيني .. أغيرُ بالحب وجهَ الحضارةِ ..
أنتِ الحضارةُ .. أنتِ التراث الذي يتشكل في باطن الأرض
منذ ألوفِ السنينْ ..

أحبكِ ..
كيفَ ترديني أن أبرهن أن حضوركِ في الكون ،
مثل حضور المياهِ ،
ومثل حضور الشجرْ
وأنكِ زهرةُ دوار الشمسِ ..
دعيني أقولك بالصمتِ ..
حين تضيقُ العبارةُ عما أعاني ..
وحين يصيرُ الكلامُ مؤامرةً أتورط فيها .
وتغدو القصيدة آنيةً من حجر

وما بين حبّ وحبٍّ .. أحبكِ أنتِ ..
وما بين واحدةٍ ودعتني ..
وواحدةٍ سوف تأتي ..
أفتشُ عنكِ هنا .. وهناكْ ..
كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانكِ أنتِ ..
كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ ..
فكيفَ أفسّرُ هذا الشعورَ الذي يعتريني
صباحَ مساءْ ..
وكيف تمرينَ بالبالِ ، مثلَ الحمامةِ ..
حينَ أكونُ بحضرة أحلى النساءْ ؟

تصورتُ حبكِ .. نهراً صغيراً ..
سيحيي المراعي .. ويروي الحقولْ …
ولكنهُ اجتاحَ بر حياتي ..
فأغرقَ آلَّ القرى ..
وأتلفَ آلَّ السهولْ ..
وجرَّ سريري ..
وجدرانَ بيتي ..
وخلفني فوق أرض الذهولْ ..

تـُحبين .. أو لا تحبينَ ..
إنَّ القضيةَ تعنيكِ أنتِ على أيّ حالْ
فلستُ أجيدُ القراءةَ في شفتيكِ ..
لكي أتنبأ في أيّ وقتٍ ..
سينفجرُ الماءُ تحت الرمالْ
وفي أيّ شهرٍ تكونينَ أكثرَ عُشباً ..
وأكثرَ خصباً ..
وفي أيّ يومٍ تكونينَ قابلةً للوصالْ

شعر رومانسي مؤثر وقوي

خذي الوقتَ الذي تستغرقهُ اللؤلؤةُ لتتشكلْ .
والسنونوةُ لتصنعَ بجناحيها صيفاً ..
خذي الوقتَ الذي تستغرقهُ الدمعةُ ..
لتصبحَ كتابَ شعرْ ..
خذي الوقتَ الذي يستغرقهُ النهدُ ..
ليصبحَ حصاناً أبيضْ ..
خذي الأزمنةَ التي ذهبتْ ..
والأزمنة التي سوف تأتي ..
فالمسافةُ طويلهْ ..
بين آخر النبيذ .. وأول الكتابهْ
وأنا لستُ مستعجلاً عليكِ ..
أو على الشعرْ ..
فالعيونُ الجميلةُ غيرُ قابلةٍ للاغتصابْ ..
والكلماتُ الجميلةُ غيرُ قابلةٍ للاغتصابْ ..
والذين لهمْ خبرةٌ بشؤون البحرْ ..
يعرفونَ أنّ السفنَ الذكيةَ لا تستعجلُ الوصولْ ..
وان السواحلَ هي شيخوخة المراكبْ ..
خذي وقتكِ ..
أيتها السيدةُ التي تصطنعُ الهدوءْ
إنني لا أطالبكِ بارتجالِ العواطفْ ..
فلا أحدَ يستطيع تفجيرَ ماء الينابيعْ
ولا أحدَ يستطيعُ رشوةَ البرق والرعدْ ..
ولا أحدَ يستطيعُ إكراهَ قصيدةٍ
على النوم مع شاعرٍ لا تريدهْ
خذي وقتكِ ..
إن نار الحطب لا تزال في أولها ..
ونارَ القصيدة لا تزال في أولها ..
وأنا لستُ مستعجلاً على انشقاق البحرْ ..
وذوبانِ الثلوج .. على مرتفعات نهديكْ ..
إنني لا أطالبكِ بإحراق سفنكْ ..
والتخلي عن مملكتك .. وحاشيتكْ .. وامتيازاتك الطبقيهْ ..
لا أطالبكِ بأن تركبي معي فرسَ الجنونْ ..
فالجنونُ هو موهبةُ الفقراء وحدهم ..
وأنتِ تريدينَ أن تحتفظي بتاج الملكاتْ ..
لا بتاج الكلماتْ ..
أنتِ امرأةُ العقل الذي يحسب حساباً لكل شيءْ
وأنا رجلُ الشعر الذي لا يقيم حساباً لأي شيءْ .

أجوبُ عليكِ الذرى والتلالْ
وأفتحُ عنكِ
عيونَ الكـُوى
وأمشي .. لعليَ ذاتَ زوالْ
أراكِ .. على شقرة الملتوى
ويوم تلوحينَ لي
على لوحة المغربِ المخملي
تباشيرَ شالْ ..
يجر نجوماً
يجر آروماً
يجر غلالْ
سأعرفُ أنكِ أصبحتِ لي
وأني لمستُ حدودَ المحالْ

تسألني حبيبتي :
ما الفرق بيني وما بين السما ؟
الفرق ما بينكما
أنك إن ضحكت يا حبيبتي
أنسى السماء

اشعار رومانسية رقيقة

شعر رومانسي مؤثر من أجمل ما جادت به قريحة عندليب القصيدة العربية نزار قباني، باقة جميلة مختارة من أجمل ما كتب الشاعر الكبير نزار قباني في الحب

أحبكِ .. لا أدري حدود محبتي
طباعي أعاصيرٌ .. وعاطفتي سيلُ
أحبُ بأعصابي ، أحب بريشتي
أحب بكلي .. لا اعتدالٌ ، ولا عقلُ
أنا الحبُّ عندي جدةٌ وتطرفٌ
وتكسير أبعادٍ .. ونارٌ لها أكلُ
وتحطيمُ أسوارِ الثواني بلمحةٍ
وفتحُ سماءٍ كلها أعينٌ شهلُ
وتخطيط اكوانٍ ، وتعمير أنجمٍ
ورسم زمانٍ .. مالهُ .. مالهُ شكلُ
أنا ما انا .. فلتقبليني مغامراً
تجارتهُ الأشباحُ ، والوهمُ ، والليلُ

ما تقولينَ ؟ كيفَ أحمل جرحي
بيميني .. كيف احتمال اغترابكْ
أين تمضينَ ؟ كيفَ تمضينَ .؟ ردي
وأغاني ضارعاتٌ ببابكْ
وببيتي من ضوء عينيكِ ضوءٌ
وبقايا من رائعاتِ ثيابكْ
أنت لي رحمةٌ من الله بيضاءُ
أحس السلامَ في أعتابكْ
أنت كوخُ الأحلام آوي إليهِ
أشربُ الصمتَ في حمى أعشابكْ
أنت شطٌ اغفت عليه الهنا اتُ
وقلعي حيران فوق عبابكْ
أنت حاولتُ خمرتي إن طغى الدهرُ
وجدتُ السلوانَ في أكوابكْ
أنت كرمي الدفيقُ .. لو يُعبدُ الكرمُ
عبدت النيرانَ في أعنابكْ

مسحتْ جبهتي .. بأنملها الخمس
وفكت لي شعري المتشابكْ
يا صديقي وشاعري : لا تمكنْ
قبضةَ اليأس من طموح شبابكْ
أنتَ للفن .. قد خلقتَ وللشعر ..
سيهدي الدنيا بريقُ شهابكْ
أنا دعني أسيرُ .. هذا طريقي
وامش يا شاعري إلى محرابكْ
ما خلقنا لبعضنا .. يا حبيبي
فابق للفن .. للغنا .. لكتابك