شعر عن المطر والحب “أخاف أن تمطر الدنيا وأنت لست معي فمنذ أن رحلت وعندي عقدة المطر” أشعار عربية جميلة عن الحب والمطر

شعر عن المطر والحب
شعر عن المطر والحب

أتعلمين أي حزن يبعث المطر؟

وكيف ينشج المزاريب اذا انهمر؟

وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياع؟

بلا انتهاء

كالدم المراق، كالجياع

كالحب، كالأطفال، كالموتى، هو المطر

أخاف أن تمطر الدنيا

وأنت لست معي

فمنذ أن رحلت

وعندي عقدة المطر

أحتاج

للسير معك تحت المطر

لجنون غيرتك علي

لمساء تشاركني تفاصيله بحب

لكتاب تهديني إياه

لصوتك يداعب مسمعي

للقاء ترتبه لنا الصدف

شعر عن المطر والحبيب

يهطل المطر ومع كل قطرة من قطراته
يزيد إحساسي بكون كل نبضة من قلبي تصدح باسمك حبيبي
وكل همسة من روحي تحمل بين طياتها شيء من روح حبيبي
كل قطرة تهوي من السماء تزيد من اشتياقي لك يا روحي

كلهم يذكرونني بك
كل جزء منهم ينخر قلبي حنينا إليك
ليست قطرات المطر فحسب
بل ذلك الجو الممطر
تلك السماء الملبذة
وتلك الغيوم المثقلة
تلك الروائح الساحرة
وحتى تلك الأصوات المفزة
كلهم ذكرى لحبيبي
كلهم حنين واشتياق لك

مع كل قطرة مطر تزداد رغبتي في اعتناق يديك
والإبتلال وأنا ماش بجوارك ومنتش بجمال عينيك
مع كل قطرة يزداد حنيني للتعطر بك قبل عطرك
للتدفئة بحضنك والاطمئنان بكلمة أحبك من شفتيك

أخاف أن أهين حبي حين أقول أنه لا يبدأ إلا بصوت المطر
أخاف أن أهين تلك العصافير الشاهدة على حبنا من فوق الشجر
لكن.. كلي جروح وتزداد آلامها مع نزول المطر
ومن يداويها بعيد فحبيبي في سفر
فما لي إلا الصبر فأنا لا أريد كرهك لا أنت ولا المطر

إقرأ أيضا:

شعر عن المطر والحب : أنـا و الحـب والمطـر

يـــــا بعــيد
المطــر أجبرني اكـتبلك قصــيدة
المطــر هــذي السنـــة..
سوه السمـــا صفحه جديده

نشـــــر صمتي
نشـــــــــرشوقي
..نشـر أحزاني السعــيدة
ردلي دمعــــــــي
ردلي سمـعــــــــي
ردلي حنجرتي الشديدة

المطر أجبرني اكتبلك قصيده
كـنا طق الطـر.. نرجع يهــال

اثنين تحت الجام
نمشي بالعدال
الشوارع خـــاليه
المدينه خــــــاليه

المحبة بليلنا الممطر حــلال
اثنين تحت الجام.. يجمعـنا المطر
اثنين والعالم خضر
كل شي خضر
حتى الإشارة.. وصوتنا.. وماي البحـر
المطـر .. هـذا المغني اللي غنانه

فــرحنا .. بكـانا
خلانه نحب الحـب ..
معزوفة عـلى لسانه
المطـر جـاني .. قرالي من كتــابه
عـزف .. وغنى .. ورقص
سهـر .. وقـال .. وكتـب

قــال الشوارع للكتابه
الشوارع جنه فيها الواحد يصافح عذابه
عزف .. وغــنى .. ورقص
.. وزع شـــرابه
خـله عشب الغابه .. غابه
بدل السكته تحت صدري ربابه

أنا والحب و المطـر..
مني دمعه
منه دمعه
حتى خلينا الجفاف يخون طبعه
وحتى خلينا الصخر يرجع له سمعه
وحتى سوينا من اللاشي له روعه

أنا والحب و المطر
احنا شعر والحب في مليار طبعه
احنا والناس
نازل دمعه .. دمعه
يــابعيده ..
المطر عندي عباده فيها متعه

كنت نجمه شارد مني ..
وانا كـل السمـا .. جنوب وشمــال
كنت أشــوفك فوق..
أوراقي تنام بدلال
كنت اشوفك حلم
يتفسر ولا ينقال

كنت احب انقل رموشك من عيونك الشمس
لعيون الظلام ..
كنت احاول ارسمك مره هلال
كنت أحاول ارسمك مره غزال
كنت احاول بس أصيدك
مره وحده في الخيال

كان صبري
كان شوقي .. كـان .. كان
كـان احتمـالي فوق كل الاحتمـال
طـق المطـر .. وانتفظ قلبي .. تعلق بالطـر
مثل القمر .. لمــا يتعلق فوق اشجــار السهر
حسيــت في دموعي على الشعـر

حســيت في نبضي شعــر
حسيت في دمي شعر
حسيت يطبعـني المطر
ديوان أوراقه خضـر

شعر عن المطر والحب من قصائد نزار

عاد المطرُ، يا حبيبة َ المطرْ

كالمجنون أخرج إلى الشّرفة لأستقبلهْ

وكالمجنون، أتركه يبلل وجهي

وثيابي ويحوّلني إلى إسفنجة بحريّة

المطر

يعني عودة الضّباب، والقراميد المُبلّلة

والمواعيد المُبلّلة

يعني عودتك وعودة الشّعر

أيلول يعني عودة يدينا إلى الالتصاقْ

فطوال أشهر الصّيف

كانت يدكِ مسافرة أيلول يعني عودةَ فمك، وشَعْرك

ومعاطفك، قفّازاتك وعطركِ الهنديّ الذي يخترقني كالسّيفْ المطر يتساقط كأغنية مُتوحّشة

ومطركِ

يتساقط في داخلي

كقرع الطّبول الإفريقيّة

يتساقط

كسهام الهنود الحُمرْ

حبي لكِ على صوت المطرْ

يأخذ شكلاً آخر

يصير سنجاباً

يصير مهراً عربيّاً

يصير بجعة ً تسبح في ضوء القمرْ كلما اشتدَّ صوتُ المطرْ

وصارت السماء ستارة ً من القطيفة الرماديّة

أخرجُ كخروفٍ إلى المراعي أبحث عن الحشائش الطّازجة

وعن رائحتك

التي هاجرتْ مع الصّيف

شعر عن المطر والحب : رومانسي

كالمجنون أخرج إلى الشرفة لأستقبلهْ
وكالمجنون، أتركه يبلل وجهي وثيابي
ويحولني إلى اسفنجة بحرية
المطر يعني عودة الضباب،
والقراميد المبللة
والمواعيد المبللة.

رائحة الشوق عند اللقاء كرائحة الأرض بعد المطر
لأن حياة الثرى بعض ماء وتحيا القلوب ببعض البشر.

المطرُ أبيض
وكذلك أحلامي.
ترى هل تفرّقُ الشوارعُ بينهما؟
المطرُ حزين
وكذلك قلبي
ترى أيهما أكثر ألماً..؟
حين تسحقهما أقدام العابرين

حين يموتُ المطرُ
ستشّيعُ جنازتَهُ الحقولُ
وحدها شجيرةُ الصبير
ستضحكُ في البراري
شامتةً من بكاءِ الأشجار

مطر ناعم في خريف بعيد والعصافير زرقاء
زرقاء والأرض عيد، لا تقولي أنا غيمة في المطار
فأنا لا أريد من بلادي التي سقطت من زجاج القطار غير منديل أمي
وما هي أسباب موت جديد
مطر ناعم في خريف غريب والشّبابيك بيضاء، بيضاء
والشّمس بيّارة في المغيب وأنا برتقال سليب.

شعر عن الحب

حديثك سجادة فارسيهْ ..
وعيناكِ عصفورتان دمشقيتانِ ..
تطيرانِ بين الجدار وبين الجدارْ ..
وقلبي يسافرُ مثل الحمامة فوقَ مياه يديكِ ،
ويأخذ قيلولةً تحت ظل السوارْ ..
وإني أحبكِ ..
بكن أخاف التورطَ فيكِ ،
أخافُ التوحد فيكِ ،
أخافُ التقمص فيكِ ،
فقد علمتني التجارب أن أتجنب عشق النساء ،
وموجَ البحارْ ..
أنا لا أناقش حبكِ .. فهو نهاري
ولستُ أناقشُ شمسَ النهارْ
أنا لا أناقش حبكِ ..
فهو يقرر في أي يوم سيأتي . وفي أي يومٍ سيذهبُ ..
وهو يحددُ وقتَ الحوارِ ، وشكلَ الحوارْ ..

أعطيني وقتاً ..
كي أستقبلَ هذا الحب الآتي من غير استئذانْ
أعطيني وقتاً ..
كي أتذكرَ هذا الوجهَ الطالعَ من شجر النسيانْ
أعطيني وقتاً ..
كي أتجنبَ هذا الحبَّ الواقفَ في نصفِ الشريانْ
أعطيني وقتاً ..
حتى أعرفَ ما اسمكِ ..
حتى أعرفَ ما اسمي ..
حتى أعرفَ أين ولدتُ ،
وأينَ أموتُ ،
وكيفَ سأبعثُ عصفوراً بين الأجفانْ
أعطيني وقتاً ..
حتى أدرسَ حالَ الريحِ ،
وحالَ الموجِ ،
وأدرسَ خارطةَ الخلجانْ ..

خواطر عن المطر والحب

  • سيأتي الشتاء.. محملاً باللقاءات.. والصّباحات البيضاء.
  • سيأتي الشتاء.. ويضجّ حضن أمّي بالدفء.. سيزداد وجهها نضره وبهاء.
  • سيأتي الشتاء.. وأكون برفقه صديقاتي.. سنحتّسي القهوة، ونتحدث عن أشياء لا تليق إلا بنا.. سنضحك حتى البكاء.
  • في الشتاء يتساقط المطر فيغسل أحقاد الصدور وسواد القلوب.
  • في الشتاء ترعد السماء فتذكر كل طاغ بقدرة الجبار.
  • في الشتاء يدرك كل قاس إن البرودة.. قاسيةٌ جداً.
  • أنا أعشق الشتاء دون الصيف أعشق الشتاء.
  • عندما يسقط المطر تزال الأصباغ عن الوجوه فيعود كل شيء لأصله دون خداع أو تصنّع.
  • أعشق الشتاء لأن المطر دائماً يشعرني بالطمأنينة فهناك رب لن يضيّعنا.
  • أعشق الشتاء لأن دفء مشاعر تلك الصديقة ينتقل إلى كفيّ عند مصافحتها فيدفئني.