بيت شعر غزل قوي للتعبر عن الإعجاب الكبير بتفاصيل من تحب باقة أشعار رومانسية جميلة مختارة من أجمل قصائد عندليب القصيدة العربية نزار قباني
شعر غزل للعشاق
بيت شعر غزل قوي مقتطفة من أجمل ما كتب شاعر الرومانسية نزار قباني
وبين المليحات من كل جنس
وبين الجواري والإماء؟
جمعت رحيق الحضارات
واختزلت جميع النساء
حديثك سجادة فارسيهْ ..
وعيناكِ عصفورتان دمشقيتانِ ..
تطيرانِ بين الجدار وبين الجدارْ ..
وقلبي يسافرُ مثل الحمامة فوقَ مياه يديكِ ،
ويأخذ قيلولةً تحت ظل السوارْ ..
وإني أحبكِ ..
لكن أخاف التورطَ فيكِ ،
أخافُ التوحد فيكِ ،
أخافُ التقمص فيكِ ،
فقد علمتني التجارب أن أتجنب عشق النساء ،
وموجَ البحارْ ..
أنا لا أناقش حبكِ .. فهو نهاري
ولستُ أناقشُ شمسَ النهارْ
أنا لا أناقش حبكِ ..
فهو يقرر في أي يوم سيأتي . وفي أي يومٍ سيذهبُ ..
وهو يحددُ وقتَ الحوارِ ، وشكلَ الحوارْ ..
وفي اللحظاتِ القليلةِ ..
حين يفاجئني الشعرُ دونَ انتظارْ
وتصبحُ فيها الدقائقُ حُبلى بألفِ انفجارْ
وتصبحُ فيها الكتابةُ فعلَ خلاصٍ ..
وفعلَ انتحارْ ..
تطيرينَ مثلَ الفراشة بين الدفاتر والإصبعينْ
فكيفَ أقاتلُ خمسينَ عاماً على جبهتينْ ؟
وكيفَ أبعثر لحمي على قارتينْ ؟
وكيفَ أجاملُ غيركِ ؟
كيف أجالسُ غيركِ ؟
كيفَ أضاجعُ غيركِ ؟ كيفْ ..
وأنتِ مسافرةٌ في عروق اليدينْ …
وبين الجميلات من كل جنسٍ ولونِ .
وبين مئات الوجوه التي أقنعتني .. وما أقنعتني
وما بين جرحٍ أفتشُ عنهُ ، وجرحٍ يفتشُ عني ..
أفكرُ في عصركِ الذهبي ..
وعصرِ المانوليا ، وعصرِ الشموع ، وعصرِ البخورْ
وأحلم في عصركِ الكانَ أعظمَ كلّ العصورْ
فماذا تسمينَ هذا الشعورْ ؟
وكيفَ أفسرُ هذا الحضورَ الغيابَ ، وهذا الغيابَ الحضورْ
وكيفَ أكونُ هنا .. وأكونُ هناكْ ؟
وكيف يريدونني أن أراهمْ ..
وليس على الأرض أنثى سواك
يستوطنُ حزنٌ عباسيٌّ في عينيكِ ..
وتبكي مدنٌ شيعيهْ
وتلوحُ مآذنُ من ذهبٍ
وتضيءُ كشوفٌ صوفيهْ
وأنا الأشواقُ تحولني
نقشاً .. وزخارفَ كوفيهْ
أتمشى تحت جسور الشَعْر الأسودِ ،
أقرأ أشعاري الليليهْ
أتخيل جزراً دافئةً
ومراكبَ صيدٍ وهميهْ
تحمل لي تبغاً ومحاراً .. من جزر الهند الشرقيهْ
مقالات ذات صلة:
- شعر رومانسي غزل راقي قوي
- شعر رومانسى قصير شعر رومانسي مؤثر كله حب وغزل
- أبيات حب وغزل واشتياق اشعار رومانسية قوية
بيت شعر غزل قوي للحبيبة
إليكم باقة مميزة من أجمل ما كُتِب كبيت شعر غزل قوي، باقة رومانسية من شعر غزل للعشاق و شعر غزل قوي عصري كله حب ورقة ورومانسية. أجمل ما جادت به قريحة العشاق للتعبير عن الإعجاب والحب في قالب رومانسي يذوب القلب.
حرت في التأكد من مكنونها
هل هي طريق تربط الانفجار العظيم باكتشاف الخلق لحقيقة الجمال
أم هو نفق مظلم يعيدكَ بعد الموت للحياة
ناهيك عن كونه ذرع شجرة خلاب
لا تحتاج لتقطيعه ليبرهن لك عن عراقتها وشموخها
عن صمودها وشدة صلابتها
دعكِ من كل هذه الهلوسات فأنا بصدد الحديث عن رقبتك
تشبهين الليل لا بظلامه ولا بسكونه
ولا حتى بقمره ونجومه
تشبهينه في سحره الذي نجهل أسبابه ومصدره
ذلك السحر الذي يزداد في أسرنا
كلما توغلنا في العمر وزاد فهمنا للحياة
أجدك ليلة صيفية في مدينة ساحلية
بكل تفاصيلها انطلاقا من عذوبة نسيمها
وصولا لصخبها وضجيجها
الذي لا تسكته سوى خيوط الصباح
تلك الليالي التي تكون عنوانا للفرحة والنشوة والابتسامة
تكون عنوانا للخيال والأحلام
تلك الليالي التي لا تشبه غيرها
وتظل ذكرى نحلم بها
ما تبقى من الأيام
حتى وسط الحدائق الغناء ستجد زهرة تثيرك أكثر من مثيلاتها
ولونا زهيا يسحر العين أكثر من كل الألوان التي تنتمي للونه
ستجد تلك المتميزة
التي يطير بك سحرها لعوالم جديدة وتبحر بك لمجرات بعيدة
تلك التي حتى وإن دققت فيها فلن تجد شيئا جديدا ولا مختلفا
فهي فقط تفاصيل صغيرة تصنع فوارق كبيرة..
هي فقط هوامش قد تظنها غير مهمة
لكنها ملهمة خطيرة وأحيانا قاتلة
تمزجين بشكل مخيف بين الرقة والشراسة
بين ابتسامة ساحرة وكلمات مدمرة
بين ذوق فاتن وحضور متألق وآسر
يخيفني انجذابي وولعي بكل ما يتعلق بك
تخيفني كيف تسرق الكثير من وقتي صورك
وجودة تركيزي النادرة عند تمحيصي لتفاصيلك
أخافك وأهاب سلطتك التي تجاوزت قدراتي
أخاف أن تغيّر جاذبيتك من قوانين كيميائي
وتسيطر دبدباتك على عقلي وروحي
أما أنا فصرت سجينك بمجرد نظرة في جمالك
قبل سماع صوتك أو الغوص في حنيتك
أما الضربة القاضية تلقيتها من بين شفتيك
ليست كلمات
بل ضحكات
ضحكات أسقطت قلبي وتركيزي ورزانتي
أريد تقبيلك
تقبيل كل خلية من جسدك
تقبيلك بتضرع وخشوع
ليس حرمانا ولا شهوة
بل رغبة من جسدي في التعبير لجسدك
عن جنونه تعلقه واختباله بكل جزء منك
لم أتخيل يوما أن لشفتاك سحرا قد يتجاوز تأثيره سحر ضحكاتك
لم أتخيل أنهما بجمال قادر على دك أعتى الحصون
وأسر أكثر الناس جنون
ربما اليوم هو أول مرة أراهما على طبيعتهن الآسرة
يوم قررت فيه ضحكاتك التنحي لإفشاء سر آخر من أسرارك
وتسليط الأضواء على جنودها وحرسك
ربما قررت الاختفاء لإبراز من أين تستمد شرعيتها قوتها وشراستها
لكن في قالب أنثوي تزينه ابتسامة لذيذة من عينيك
زينة النسوة تلخصها روح طفل لم يغير أسنانه بعد
بقي عالقا في ذات غيّر من شكلها الزمان
لكن براءتها طيبتها وحلاوتها بقيت عالقة منذ أول الزمان
تفضحها ابتسامة غير محسوبة
تحيطك علما بحب الخالق لك
وبحسن توجيه الخرائط والصدف لك
تمنحك نشوة ورعشة تفوق جميع مثيلاتها في الاسم
إقرأ أيضا: كلام غزل للحبيبة كلمات رومنسية تذوب قلب الحبيبة
شعر غزل للحبيب قوي
عيوني حبيبي ما يصح نظرها إلا أمامك
وضحكتي ما تشرق في غيابك
وحتى قلبي ما ينتظموا دقاته إلا في حضنك
أما الروح فصارت من أملاكك
اشتقت لصوتك الذي يحييني
وأحن لكلمة حبيبتي من شفهاك حبيبي
أفتقد لمسة يدك فهي أماني وسكينتي
أما جمالك فهو سبب حياتي
كلامك حبيبي يصيب قلبي
يحيي روحي ويشفي جروح فؤادي
أما نظراتك فتمحي همومي وحزني
وقبلة من ثغرك تنسيني حتى اسمي
ضحكة حبيبي تسوى الدنيا
أما عيناه فجعلوني من السبايا
خطفوا قلبي وأسروه في أقل من ثانية
لكني فرحة بحبك يا عظيم المزايا
حبيبي جميل جذاب ووسيم
حبيبي قمر يضيء النهار والليل
حبيبي اختاره قلبي لي خليل
ففي حضنه أجد جنات النعيم
إقرأ أيضا: كلمات غزل راقية للحبيب كلام قوي جد مؤثر
شعر غزل قوي
تـُحبين .. أو لا تحبينَ ..
إنَّ القضيةَ تعنيكِ أنتِ على أيّ حالْ
فلستُ أجيدُ القراءةَ في شفتيكِ ..
لكي أتنبأ في أيّ وقتٍ ..
سينفجرُ الماءُ تحت الرمالْ
وفي أيّ شهرٍ تكونينَ أكثرَ عُشباً ..
وأكثرَ خصباً ..
وفي أيّ يومٍ تكونينَ قابلةً للوصالْ
وصيّةُ الطبيب لي :
أن لا أقولَ الشعرَ عاماً كاملاً ..
ولا أرى عينيكِ عاماً كاملاً ..
ولا أرى تحوّلاتِ البحر في العين البنفسجيّهْ
آلله .. كم تضحكني الوصيّهْ ..
وحاولتُ إقناعَ شـَعْركِ أن لا يطولَ كثيراً على كتفيكِ …
وأن لا يكونَ جداراً من الحزن فوق حياتي ..
ولكنَّ شـَعْركِ خيـّبَ كلّ الظنونِ ، وظلّ طويلا ..
وأوصيتُ جسمكِ أن لا يثيرَ خيالَ المرايا ..
ولكنَّ جسمكِ خالفَ كلّ الوصايا .. وظلّ جميلا ..
وحاولتُ إقناعَ حُبكِ أنَّ إجازة عامٍ ..
على البحر .. أو في أعالي الجبالِ .. تـُفيدُ الرصيفْ
ولكنّ حبكِ ألقى الحقائبَ فوق الرصيفْ
وأخبرني أنهُ لا يريدُ الرحيلا ..
قضيت بشارع نهديك
نصف حياتي
وما زلت أجهل من أين باب الخروج؟
وأين نهايات هذا الفضاء؟
وما زلت أجهل كيف يهدد نهد
بسن الطفولة
أمن الرجال..
وأمن السماء
تنقلت بين قوارير عطرك
خمسين عاما
وبين بساتين شعرك
خمسين عاما
وبين تقاسيم خصرك
خمسين عاما
وما زلت أجهل كيف أفك حروف الهجاء؟ وكيف الضفائر
كيف أشيل الدبابيس منها
إذا ساعة الحسم دقت
وفاضت دموع الشتاء
لك الشكر
يا امرأة علمتني
جنون الهوى
وجنون السفر
لك الشكر
باسم الدراويش والفقراء
فمن قمح نهديك
يأكل نصف البشر
من تكونين يا سيدتي
يا التي تحمل في قفطانها
عندما تجلس قرب المدفأة
كل تاريخ الشجر
يا التي حبي لها
أمر من الله
وعيناها قضاء وقدر
كيف يمكنني
أن أتفاهم مع جسدك
وهو لا يعرف إلا لغته
كيف يمكنني أن أربح المعركة ؟
وأنا رجل واحد
وأنت قبيلة من النساء؟
لأني أحبك
أصبحت ثامنة المعجزات
وكنز الكنوز
وسيدة السيدات
وأصبح خصرك معزوفة
من مقام البيات
ما يدهشني فيك
أنك لا تكبرين
ولا تذبلين
ويذهلني
أن نهديك لا يتعبان
ولا يلقيان السلاح
ولا يخشيان مرور الزمان
إقرأ أيضا: رسائل غزل رومانسية صباحية للعشاق
بيت شعر غزل وحب وعشق قوي
لأنني أحبك
أدركت أبعاد حريتي
وأدركت سر العلاقة
بين اكتشاف العيون
وبين اكتشاف الفضاء
حان الوقت
لأغير هندسة خصرك
وأحجار خواتمك
ومكان الشامات على كتفيك
وأفصلك على مساحة قصائدي
مساحة جنوني
حان الوقت
لأنحتك بأسلوبي النازي
فأجعل هضابك تتحرك
وسرتك الخرساء.. تتكلم
ونهديك
يقرعان كجرسين نحاسيين صبيحة يوم الأحد
حان الوقت
لأطلعك على خرائط أنوثتك
وأدلك
على السهول التي يزرعون فيها القطن
والوديان التي يتكاثف فيها الصفصاف
والهضاب التي يتسلق عليها العنب
والشواطئ التي تتزوج فيها الأسماك
والعناوين السرية التي تسكن فيها
حوريات البحر
حان الوقت لتعرفي شيئا عن أسماء نباتاتك
وطول أنهارك
ورائحة أزهارك
وتوقيت مدك وجزرك
حان الوقت
لأمارس عليك سحري
فتزداد أصابعك طولا
ويزداد خصرك نحولا
وتزداد عيناك اتساعا
جمالك..
يشعل البروق في أثاث غرفتي
وشراشف سريري
ويربط أسلاك الرجولة
بيني وبين نون النسوة
وتاءات التأنيث
فكيف أتحاشاك يا امرأة
حتى القبح إذا اقترب منك
يصبح جميلا
أنت اللغة التي
يتغير عدد أحرفها كل يوم
وتتغير جذورها
ومشتقاتها
وطريقة إعرابها
كل يوم
أنت الكتابة السرية
التي لا يعرفها
إلا الراسخون في العشق..
أنت الكلام الذي يغير في كل لحظة
كلامه
عندما كنت أسكن جنيف
لم تكن تبهرني الساعات السويسرية
المطعمة بالحجارة الكريمة
ولم أكن معجبا باللافتات التي تقول
نحن نصنع الزمن
متى يعرف صانعو الساعات يا حبيبتي
أن عينيك وحدهما
هما اللتان تصنعان الوقت
وترسمان خرائط الزمن
عندما كنت ألبس معطف المطر
وألبسك تحت معطف المطر
كان الوقت يتشكل على مقاييس أنوثتك
فمرة، يأخد شكل قدميك الصغيرتين
ومرة، شكل أصابعك
ومرة، شكل خواتمك
ومرة، شكل حلقك الإسباني
ومرة، يأخذ شكل دهشتي
وحجم جنوني..
أعطي لشعرك فرصة
ليدور حول الأرض
أو حولي
ملايين السنين
أعطي لعطرك فرصة
حتى يعبر عن مشاعره
بكل شجاعة
وتطرف
أعطي لثغرك فرصة
حتى يقدم مشمشا
وسلال ليمون
أعطي لخصرك فرصة
حتى يثقفني
ويصقلني
ويشعرني بأني أنتمي
لحضارة المتحضرين
عندما يأتي أيلول
تصبحين امرأة ثانية
بمواصفات جديدة
وخطوط هندسية جديدة
ودوائر.. ومربعات جديدة
وأجلس على طرف السرير
لألتقط صور تذكارية
للانفجار الكوني العظيم
إقرأ أيضا: غزل رومانسي قوي بالعامية العراقية للعشاق
شعر غزل رومانسي قوي
تعودت صوتك
يضرب مثل البيانو
خفيفا
عميقا
حزينا
وصوت النساء معاشرة واعتياد
تعودت عطرك
يدخل تحت مسامات جلدي
وقد يصبح العطر
مثال الكتابة
فعل اعتياد
تعودت وجهك
يكتب نصف القصيدة قبلي
ويمسك خيط العبارة قبلي
ويغمس إصبعه
في المداد
تعودت شعرك
يمتد مثل العريشة فوقي
ويصهل فوق ضلوعي
صهيل الجياد
تعودت عينيك
مثل حشيشة كيفما عدت أبصر
بين العيون الكبيرة
إلا السواد
أتخبط تحت شمس عينيك
نازفا من كل أطرافي
وعاريا
إلا من قميص كبريائي
قامت إلى قارورة
محمومة الرحیق
طلاؤها الوردي
وهج الكرز الفتیق
واستلتِ المبرد منْ
غمدٍ له رقیق ِ
ینحتُ عاجَ ظفرها
المدلل النمیق
وغردَ المقص فوق
المرمر الغریق
یحصد في نقلته
نحاتة البریق
ویأكل النورَ الذي
تاهَ عن الطریق
في البدء كان الشعرُ ، والنثرُ هو استثناءْ
في البدء كان البحرُ ، والبرُّ هو استثناءْ
في البدء كان النهدُ ، والسفحُ هو استثناءْ
في البدء كنتِ أنتِ .. ثم كانتِ النســـــاء
ربما كنتِ أرقَّ امرأةٍ ..
وُجدتْ في الكون ، أو أحلى عروسْ ..
ربما كنتِ برأي الآخرينْ
قمرَ الأقمار، أو شمسَ الشموسْ
ربما كنتِ جميلهْ ..
مثلَ لونِ البحر ، أو لون الطفولهْ
غيرَ أنَّ الحبَّ – مثلَ الشعر عندي –
لا يـُلبيني بيـُسْر وسهولهْ ..
فاعذريني إن ترددتُ ببوحي ..
وتجاهلتكِ صدراً ، وقواماً ، وجمالا ..
إنَّ حبي لكِ ما زالَ احتمالا ..
فاتركي الأمرَ إلى أنْ يأذنَ آللهُ تعالى ..
إشربي القهوةَ ، يا مائية الصوتِ ، وخضراءَ العيونْ ..
فعلى خارطة الأشواق لا أعرفُ في أي مكانٍ سأكونْ ..
ومتى يذبحني سيفُ الجنونْ ؟
فلماذا تكثرينَ الأسئلهْ ؟
ولماذا أنتِ ، يا سيدتي ، مستعجلهْ .؟
أنا لا أنكرُ إعجابي بعينيكِ ، فإعجابي بعينيكِ قديمْ ..
لا ولا أنكر تاريخي مع العطر الفرنسي الحميمْ
ومه النهد الذي كسَّر أبوابَ الحريمْ ..
غير أني لم أزلْ أفتقدُ الحبَّ العظيمْ ..
آهِ ما أروهَ أن ينسحقَ الإنسانُ في حبٍّ عظيمْ ..
فامنحيني فرصةً أخرى .. فقد
يكتبُ آللهُ عليَّ الحبَّ .. وآللهُ كريمْ ..